ألبرت أينشتاين – عالم الرياضيات
. “لا يمكن للإنسان أن يقرأ الأناجيل دون أن يشعر بالحضور الفعلي ليسوع. تفيض شخصيته في كل كلمة. هذه حقيقة وليست خرافة. تفتقر حياة الأبطال الآخرين إلى حيوية يسوع الأصيلة
2. جوته الكاتب والعالم، الألماني 1749- 1832
“مهما بلغ سمو العقل البشري، و تقدم في كل دائرة أخرى، لن يبلغ ارتفاع وأخلاقيات المكانة المسيحية كما تضيء وتضيء في الانجيل.”
3. مايكل فأراداي، واحد من أعظم الفلاسفة التجريبيين، على فراش الموت
“دراساتي الدنيوية تنزلق بعيدا يوما بعد يوم. من حسن الحظ بالنسبة لنا جميعا أن الخير الحقيقي لا يكمن فيها، بل يكمن في الثقة في أبي الرأفة وفي قبول هديته التي لا توصف. أنحني أمامه فهو رب الكل
4. بليز باسكال – عالم الرياضيات، الفيزيائي، والفيلسوف الفرنسي،
“يسوع هو الله الذي يمكننا الاقتراب منه بلا فخر والتواضع دون يأس.”
5. بيتر لارسون.
انحسرت حياة يسوع بين اثنين من المستحيلات: “رحم العذراء والقبر الفارغ. دخل يسوع عالمنا من خلال باب مختوم، ‘لا يمكن الدخول “وخرج من الباب المكتوب عليه” لا يمكن الخروج. “-
6. هنري موريس، المعروف باسم أبو علم الخلق (1918 – 2006)
“قيامة يسوع المسيح الجسدية من بين الأموات هي البرهان الأكبر للمسيحية. لو لم تأخذ القيامة مكانا، تكون المسيحية دين زائف. إذا أخذت مكانا، يكون المسيح هو الله، والإيمان المسيحي هو الحقيقة المطلقة “.
