أغلي تحفة

هتاف الغالبين

أغلي تحفة

لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُهُ(تحفته)، مَخْلُوقِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لأَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ اللهُ فَأَعَدَّهَا لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا..” أف ٢: ١٠

السرّ العظيم:

 افسس تكشف لنا سرّ عظيم عن الكنيسة التي هي جسد  المسيح. نحن جسد المسيح والمسيح هو رأسنا. لقد نسب بره إلى جسده، لأننا الآن قد اشترينا بثمن، وبالتالي لم يعد لنا ملكنا، لكن كل الأشياء هي لله. هذه الهدية من البر المنسوبة إلينا تعني أننا الآن متمركزون في الأماكن السماوية“. أفسس تكشف لنا موقفنا الجديد في المسيح لأننا وضعنا في المسيح، محبة في المحبوب. العمل النهائي للفداء في المسيح هو عمل الله الأكرم.
الحياة الجديرة:

الآن نصل إلى  أننعيش حياة جديرة بالمكانة التي تلقيناها” (أفسس 4: 1)
لقد استلمنا ملئه، تلك هي حياته، نعمته، بره وأعطينا كل شيء لتمكيننا من أن نعيش حياة تستحق النداء. الحياة هي البر والبر هو الحياة. الحياة الحقيقية والبر هما واحد لأن العكس من البر هو الجسدانية والجسدانية هي الموت. لذلك، فإن الحياة الوفيرة التي يعطينا إياها المسيح هي حياة البر، لأنه قد وهبنا حياته حياته حياة صالحة. هذه الحياة الأبدية من البر هي ما يعطيه المسيح لكل من يسأل هذه هي الحياة التي أوحى الله بها الآن أن ننمو بها بينما ننبت في النعمة الموجودة في المسيح أن نكون مطابقين  صورته لأنه سيحقق العمل الجيد الذي بدأه، هذا العمل الجيد هو وجود شعب يعيش في ملء الله ، ملء العلاقة ، كمال قداسته ، بره ، حياته.

هدف الموسيقى:

قال باخيجب ألا يكون لكل الموسيقى أي هدف آخر سوى مجد الله ـ جاوةلا توجد موسيقى حقيقية بل مجرد شجيرة شيطانية“: “J.J.” التي تعني يسوع ساعدني “. “سولي دي هبةوهو ما يعني إلى الله وحده الثناء

Comments are closed.