أهمية السلام
“فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ اللهِ بِرَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ،” (رو 5: 1).
- السلام مهم وضروري لاستقرار الفرد والمجتمع، سواء كان سلاما من الخارج أو سلاما نابعا من الداخل.
- عندما يغيب السلام تتحول المجتمعات إلى الفوضى وعدم الاستقرار. و ويتفشى الخراب والدمار
- أنواع السلام: سلام مع الله، سلام مع النفس والقلب والفكر وسلام مع الأخريين.
- السلام مع الله: “فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ اللهِ بِرَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ،” (رو 5: 1).
- السلام مع الأخريين “إِنْ كَانَ مُمْكِنًا فَحَسَبَ طَاقَتِكُمْ سَالِمُوا جَمِيعَ النَّاسِ” (رومية 12: 18)
- علينا أن نقبل الناس كما هم. يقول الكتاب: “لاَ تَنْتَقِمُوا لأَنْفُسِكُمْ أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ” (رومية 12: 19)
- علينا أن نحتمل ونغفر والذي يحتمل هو الأقوى
- لا يقول الكتاب فقط “لا تنتقموا لأنفسكم أيها الأحباء” بل يقول “إِنْ جَاعَ عَدُوُّكَ فَأَطْعِمْهُ خُبْزًا، وَإِنْ عَطِشَ فَاسْقِهِ مَاءً” (أم 25: 21)،
- يقول: “لاَ يَغْلِبَنَّكَ الشَّرُّ بَلِ اغْلِبِ الشَّرَّ بِالْخَيْرِ” (رو: 21)،
- بهذا الشكل نستطيع أن نسالم جميع الناس.
- “عِيشُوا بِالسَّلاَمِ، وَإِلهُ الْمَحَبَّةِ وَالسَّلاَمِ سَيَكُونُ مَعَكُمْ” (2 كو 13: 11)