احتمال الآلام

مع الإيجابيين

احتمال الآلام

  فَإِنِّي أَحْسِبُ أَنَّ آلاَمَ الزَّمَانِ الْحَاضِرِ لاَ تُقَاسُ بِالْمَجْدِ الْعَتِيدِ أَنْ يُسْتَعْلَنَ فِينَا.” (رو 8: 18)

  • علمنا السيد المسيح إيجابية الصبر والصمود أمام التجارب واحتمال الآلام. 
  • يعلمنا الالتزام بتبعيته، برجاء مسيحي يتجاوز الزمان الحاضر.
  • هذا ينشئ سلاماً في الضيق والتجربة والرسول بولس يُعلن أن آلام الزمان الحاضر لا تُقاس بالمجد العتيد.
  • المسيحي نور: يدعونا الكتاب المقدس ان نكون نوراً في العالم “أنتم نور العالم. ليضيء نوركم قدام الناس ليروا أعمالكم الصالحة ويمجدوا أباكم الذي في السموات” (مت 5: 16-14).
  • المسيحي ملحً في الأرض يعطى المجتمع مذاقاً روحياً
  • الملح والنور،يحدّدان هويّة تلاميذ المسيح ورسالتهم في المجتمع. إنّهما استعارتان من العهد القديم.
  • الملح يرمز إلى عهد الله مع البشر، ويقتضي إصلاح كلّ تقدمة وذبيحة للربّ بالملح (أحبار2: 3)، كعلامة للأمانة في العهد مع الله.
  • النور يرمز إلى الله، على ما جاء في نبوءة أشعياء: “استنيري، استنيري، يا أورشليم، لأنّ نورك أتى، ومجد الربّ أشرق عليك” (أش60: 1)، وهو رمز لكلامه الهادي، “كلامك مصباح لخطاي، ونور لسبيلي” (مز 118: 105).
  • المسيحي عليه واجبات تجاه مجتمعه وله حقوق يطالب بها بجراءة وقوة، كعضو في المجتمع يسير بحكمة بين السعي في طريق السلام.

 

Comments are closed.