في الكتاب المقدس:
- نقرأ أن الملك آسا طرد كل المأبونين من الأرض ونزع الأصنام (1 ملوك 15:12).
- هدم الملك ياهو الأصنام، وهدم بيت البعل، وحوله إلى مقلب قمامة (2 ملوك 10:27).
- في عهد الملك يهويا داع، دخل كل الشعب معبد البعل، وحطموا المذابح (والتي بنيت على أساسها التضحية الأطفال) ودمروا الأصنام (2 ملوك 11: 18).
- نزع الملك يوشيا جميع اصنام البعل من الهيكل وأزال السوارى من معبد الرب. وأحرقها في وادي قدرون خارج القدس (2 ملوك 23: 4).
- خلص الملك يهوشافاط الأرض من سواري الإباحية وهيأ قلبه لطلب الرب (2 أخ 19: 3).
- في عهد الملك حزقيا حطم إسرائيل أصنام البعل والسوارى، دمروا المرتفعات ومذابح للتضحية بالأطفال (2 أخ 31: 1).
- أزال الملك منسى الأصنام والصور من معبد الرب (2 أي 33:15).
- حت النبي عزرا، شعب الله لإصلاح الزواج، ورفض الزواج مع الدول المحيطة به (عزرا 10: 3).
- استعاد نحميا تقديس يوم السبت ، أغلق بوابات المدينة ولم تفتح حتي انتهاء يوم السبت على. وضع الحراس على أبواب لضمان أن السبت لم يتدنس (نحميا 13:19).
- عندما دخل الرب يسوع منطقة الهيكل، صنع سوطا وأخرج جميع المرابين الفاسدين الذين حولوا بيت الله إلى مغارة لصوص (مت 21:12؛ يوحنا 02: 15).
ما الذي يعيق الإصلاح؟
عندما نقرأ عن المسيحية الجريئة في سفر أعمال الرسل والنهضة في عصر يوناثان إدواردز، جورج هوايتفيلد وأندرو موراي، فإن السؤال الذي يطرح نفسه هو: ماذا يعيق الإصلاح في عصرنا الحالي؟
الجواب هو إهمال الصلاة،. إهمال كلمة الله. الدنيوية. الأنانية،. القيل والقال. قذف الأخرين. الشراهة. الشهوة. السلبية. الحياد. الخمول. نصف القلب. التردد. الجبن. . هذه وأدلة أخرى عديدة من عدم وجود مخافة الله إ طفاء الروح القدس، إحزان الروح القدس ومقاومة الروح القدس. هناك الكثير من الانحرافات، والضلالات التي تستعبد شعب الله. الله يقاوم المستكبرين ولكنه يعطي للمتواضعين. نعمة
العمل من أجل الإصلاح:
تسليم كامل: لا يمكنك ان تتوقع نعمة الله القصوى مع الحد الأدنى من الالتزام.
التسليم لله أمر ضروري. ما نسلمه لله يقبله، وما يقبله يطهره، ما يطهره يملأه، وما يملأه يستخدمه يجب علينا أن نحدد ألا يقبل بأقل من تقديم الأفضل لله. “طوبى للجياع والعطاش إلى البر لأنهم يشبعون.” متى 5: 6 . “يا إله الجنود أرجعنا إليك فنخلص “مزمور 80: 7
