البذل والعطاء،

مع الإيجابيين

البذل والعطاء

“أحب الجميع ومن أجل خلاصهم مضى إلى الصلب، ولم يسْعَ لإنقاذ نفسه بل أطاع حتى الموت” (في 2: 8).

  • المسيح هو مثال المحبة، والبذل والعطاء، والتجرُّد، والاتضاع، والخدمة، والاحتمال، والجهاد، والغفران والتسامح.
  • يطالبنا السيد المسيح باستثمار مواهبنا ووزناتنا وتنمية إمكانياتنا بإيجابية وفعالية.
  • جاء المسيح الإيجابي لكي يعلمنا المحبة.
  • هذه المحبة تؤثر الأعداء وتحولهم إلى أصدقاء.
  • أننا مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة “لأننا نحن عمله مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدها لكي نسلك فيها” (أف 2: 10).
  • “لذلك اقبلوا بعضكم بعضا كما ان المسيح أيضا قبلنا لمجد الله” (رو 15: 7)
  • مقاييس المحبة هي البذل والعطاء.
  • القديس كبريانوس: أشار في رسائله انه في عام 252 تفشَّى مرض الطاعون في الإمبراطورية الرومانية واستمر لمدة 20 عاماً، وقد تجاوب المسيحيون مع هذه الكارثة بالسهر على نجدة المعوزين، والشفقة في رعاية المحتاجين.
  • ولما كان البرابرة يجتاحون أطراف الإمبراطورية الرومانية، ويتم أسر كثير من المسيحيين، كان يقوم القديس كبريانوس بحملة لجمع الأموال لتحرير المأسورين نظير مبالغ مالية لافتدائهم.  

Comments are closed.