يكون الاثنان جسدا واحدا 1كو 6: 16
الطريق إلى القلب: ذهبت امرأة إلي الدكتور جورج كرين، الطبيب النفسي، وباحت أنها كرهت زوجها، وتهدف إلى الطلاق منه. “أريد أن أصب عليه كل ما بوسعي”، أعلن الدكتور بحزم. “حسنا، في هذه الحالة أنصح لك أن تبدأ ي استخدام اسلوب المديح، وعندما تصبحين في غنى عنه نقيم دعوى الطلاق، وهذا هو الطريق للضرر به “. بعد بضعة أشهر عادت الزوجة لتعلن أن كل شيء يسير على ما يرام. قال الدكتور كرين. “حان الوقت لطلب الطلاق.” “الطلاق”! قالت المرأة بسخط. “لا. أنا أحب زوجي كثيرا!”
تزوج العائلة : لا تشتري المنزل. اشتري الجار. لا تتزوج المرأة تزوج العائلة
لا بد أنها الزوجة: كان درس مدرسة الأحد عن “لا تسرق” قالت المعلمة “إذا كان لي أن أذهب إلى جيب الرجل وأخذ محفظته بكل ما بها من المال، من أكون؟” أجاب طفل في الجزء الخلفي “ لا بد أنك زوجته.”
الوصية: أوصي الشاعر الألماني هاينريش هاينه أن تعطي أرملته تركته بأكملها على شرط أنها تتزوج مرة أخرى – “حتى يندم الزوج الثاني على موتي.”
الزواج الحقيقي: لا يشكل الزواج أي اثنين يعيشان معا. التقى الرب بامرأة من السامرة. ، وعن الرجل الذي كان يعيش معها رفض الرب أن يعطيه صفة زوج. وقال: “والذي معك الان ليس رجلك”. (يوحنا 4: 17،18) الزواج هو أبدا علاقة خاصة. تبدأ في حضور الشهود أمام الله. حضر ربنا ووالدته العرس في قانا الجليل. هناك حدث يتم بالاعتراف العلني والرسمي،
تحت السرير : جاء رجل إلى القس وذكر أنه حضر الكنيسة لمدة 25 عاما وقال، “أنا عندي شيء أقوله لك. لم يسبق ان قلته ،هذا أقوله لك ، يحدث بيني وبين زوجتي معركة كل يوم لمدة 30 عاما “. قال القس، “كل يوم؟” “نعم، كل يوم.” “هل حدث اليوم قبل أن تأتي إلى الكنيسة؟” قال “نعم فعلا.” “حسنا، كيف انتهي؟ “قال الرجل إنها جاءت زاحفة على يديها وركبتيها.”
“ماذا قالت؟ “ قالت “”اخرج من تحت السرير يا جبان وحارب مثل رجل!”
الزواج من عامل البنزين: كان توماس ويلر، الرئيس التنفيذي لشركة التأمين على الحياة، وزوجته يقودان السيارة على الطريق السريع عندما لاحظا انخفاض الغاز. عند المخرج المقبل، وجدا محطة غاز. نزل كرين لملء الخزان بالنفط، ثم ذهب للمشي قليلا حول المحطة ليمدد رجليه. بينما كان عائدا إلى السيارة، لاحظ أن زوجته مشتركة في المحادثة مع أحد العمال. شاهد كرين ان بينهما مودة، طلب ويلر من زوجته إذا كانت تعرف الرجل من قبل . ذكرت أنهما كانا زميلين في المدرسة الثانوية ” تفاخر ويلر. “إذا كنت قد تزوجتيه، كنت ستكونين زوجة أحد العاملين بمحطة الغاز بدلا من زوجة مسؤول تنفيذي كبير.”أجابت زوجته، “يا عزيزي”، “إذا كنت قد تزوجته، كان سيكون الرئيس التنفيذي وتكون أنت عامل محطة الغاز.”
