“فلنخف أنه مع بقاء وعد بالدخول إلي راحته، يري أحد منكم أنه قد خاب منه ” عب 4: 1
الاختبار الدائم
-
الدخول إلي راحته هو دعوة واختيار ثابتين “لذلك بالأكثر اجتهدوا أيها الأخوة أن تجعلوا دعوتكم واختياركم ثابتين” (2بط 1: 10)
-
هو التمتع بسلام الله الذي يفوق كل عقل “وسلام الله الذي يفوق كل عقل بشري يحفظ قلوبكم وأفكاركم في المسيح يسوع” في 4: 7
-
بر وسلام وفرح في الروح القدس “لأن ملكوت الله ليس أكلا وشربا بل هو بر سلام وفرح في الروح القدس” رومية 14: 17
-
الثبات في مشيئة الله ” وأطلب من الله أن يجعلكم ثابتين ناضجين كمؤمنين في طاعة كاملة لمشيئة الله” كو4: 12
-
الملء بثمر البر “مملوئين من ثمر البر الذي بيسوع المسيح لمجد الله وحمده” في 1: 11
-
الملء إلي كل ملء الله ” وتعرفوا محبته– الفائقة المعرفة وتمتلئون إلي كل ملء الله ” أف 3: 19
-
اليقين الكامل “لنتقدم بقلب صادق في يقين الإيمان مرشوشة قلوبنا من ضمير شرير ومغتسلة أجسادنا بماء نقي. ” (عب10: 22)
-
أن نصير قدسا للرب ” كتبوا نقش الخاتم “قدس للرب “(خر39: 30)
-
الكمال “أتيتم إلي .كنيسة أبكار مكتوبين في السماوات وإلي الله ديان الجميع وإلي أرواح أبرار مكمًلين” (عب12: 23)
-
الوجود بلا دنس “لذك أيها الأخوة إذ أنتم منتظرون هذه اجتهدوا لتوجدوا بلا دنس ولا عيب في سلام“(2بط 3: 14)
-
أن نكون مبيًضين .”كثيرون يتطهرون ويبيضون ويمحصون” دا 12: 10
-
نحيا الحياة الغالبة: من يغلب فأعطيه المن المخفي وأعطي كل منهم حصاة بيضاء وعلي الحصاة مكتوب اسم جديد لا يعرفه أحد إلا الذي يأخذ” رؤ2: 17
-
السلام الكامل “يكرمك شعب قوي وتخاف منك قرية أمم عتاة “أش 25: 3
-
المتع بحضور الله الدائم “وَأُبْرِمُ مَعَهُمْ مِيثَاقَ سَلاَمٍ، فَيَكُونُ مَعَهُمْ عَهْداً أَبَدِيّاً، وَأُوَطِّنُهُمْ وَأُكَثِّرُهُمْ وَأُقِيمُ مَقْدِسِي فِي وَسَطِهِمْ إِلَى الأَبَدِ.” حز 37 : 26
15-نقاوة القلب “مَنْ يَحِقُّ لَهُ أَنْ يَصْعَدَ إِلَى جَبَلِ الرَّبِّ، وَيَقِفَ فِي بَيْتِهِ الْمُقَدَّسِ؟ ” إِنَّهُ صَاحِبُ الْيَدَيْنِ الطَّاهِرَتَيْنِ وَالْقَلْبِ النَّقِيِّ “مز 24 :3-4.
-
عدم السقوط من نعمته( الخلاص من أصل المرارة)
انْتَبِهُوا أَلاَّ يَسْقُطَ أَحَدُكُمْ مِنْ نِعْمَةِ اللهِ، حَتَّى لاَ يَتَأَصَّلَ بَيْنَكُمْ جَذْرُ مَرَارَةٍ، فَيُسَبِّبَ بَلْبَلَةً، وَيُنَجِّسَ كَثِيرِينَ مِنْكُمْ. ” عب 12: 15
الأساس الراسخ: يريدنا الله أن نأتي إلي راحته بدون أي عناء وإلي عمله الكامل كأساس راسخ في كل حياتنا وتقوانا، لأنها العلاقة الثابتة العميقة معه التي نفتقدها اليوم وهذا ليس لسبب ارتفاعها لكن لسبب بساطتها وأمانتها وبسبب تكلفتها أيضا. أطلق بولس علي هذا الاختبار (الكمال) وكان سر نجاح الكثيرين
الفرق بين التبرير والتقديس:
يتم التبرير لأجلنا و يتم التقديس داخلنا.
التبرير عمل خارجي والتقديس عمل داخلي
يتعلق التبرير بالغفران و يتعلق التقديس بالتطهير.
يرفع التبرير عقوبة الناموس ويزيل التقديس عوائق الطاعة
يؤكد التقديس hلمفاهيم المقدسة فيمكن أن تستمر النفس في حالة القداسة
التمييز بين العفو والتطهير. بين عمل يرفع الدينونة ويقدس الإنسان.
يزيل الميلاد الثاني فساد الحياة، نتيجة التحول الفعلي من حياة الشر إلي النعمة. بينما التقديس هو عمل ينقي القلب من الخطية المورثة.
جاء الخلاص بالبركة الأولي للتطهير عن طريق النعمة ،
وجاء التقديس بالبركة الثانية كحياة الكمال المسيحي بعد ظلام الليل
مشاهير لم يدخلوا مدارس:
-
اندرو كارنيجي —عملاق الصناعة
-
شارلي شابلن – الممثل المبدع البريطاني
-
نويل كووارد – الممثل البريطاني والمؤلف الموسيقي
-
تشارلز ديكنز –الروائي البريطاني
توماس أديسون – المخترع الأمريكي
