كان المستكشف النرويجي المعروف روالد أموندسن، أول من اكتشف الزوال المغناطيسي للقطب الشمالي واكتشف القطب الجنوبي. في واحدة من رحلاته، أخذ أموندسن حمامة زاجل معه. عندما وصل أخيرا إلى قمة العالم، فتح قفص الطيور وأطلقها لتحلق عائدة. تخيل فرحة زوجة أموندسن عندما شاهدت حمامة تحلق اعلي منزلها وهتفت، ” زوجي على قيد الحياة، لا يزال على قيد الحياة!”
كذلك عندما صعد يسوع. كان التلاميذ منتظرين وعده بإرسال الروح القدس. عندما انسكب الروح القدس في عيد العنصرة. كان التلاميذ يتذكرون باستمرار بأن يسوع حي ومنتصر وهو جالس على يمين الآب. لا تزال هذه هي رسالة الروح القدس لنا.