الصحوة القادمة

بشوق وحنين

وَأَمَّا ٱلْكَنَائِسُ ….. فَكَانَ لَهَا سَلَامٌ، وَكَانَتْ تُبْنَى وَتَسِيرُ فِي خَوْفِ ٱلرَّبِّ، وَبِتَعْزِيَةِ ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ كَانَتْ تَتَكَاثَرُ. أَعْمَالُ ٱلرُّسُلِ ٩:‏ ٣١

 

قال روبرت كولمان أنه يشعر أننا على عتبة نهضة روحية بسبب ثلاثة تطورات:

(1) زيادة حلقات الصلاة على مستوى العام؛

(2) تضافر الرعاة من مذاهب مختلفة في اجتماعات صلاة؛

(3) الشوق المتنامي للنهضة و الصوم بين شبابنا.

لخص ج. أدوين. أور كتابه “الصحوة العظمى القادمة”  في جملة واحدةعندما يكون الله على استعداد للقيام بشيء جديد مع شعبه، فانه يوضح لهم أهمية الصلاة“. كان هذا صحيحا خلال الصحوة الكبرى الأولى

استخدم ادواردذ كلمة  حلقات الصلاة” كثيرا. فهي مفتاح لكل النهضات. أدرك إدواردز جيدا من قراءة التاريخ،  أن الصلاة هي الوسيلة الوحيدة للحفاظ على الصحوة الروحية، ودعا المؤمنين للصلاة من أجل النهضةحين نصلّي، سنكون في الطريق إلى النهضة. وحين تحدث النهضة، تكون الكرازة والتوبة والرجوع إلي الله.

 

 

Comments are closed.