مكالمات طول الليل

بشوق وحنين

مكالمات طول الليل
فضي السناتور جون ستينيس.يوما طويلا في كابيتول هيل وكان يتطلع إلى القليل من الاسترخاء عندما وصل المنزل. بعد ان أوقف السيارة، بدأ السير نحو بابه الأمامي. ثم حدث أن خرج شخصان من الظلام وسرقوه وأطلقوا النار عليه مرتين. اثارت أخبار إطلاق النار علي السيناتور ستينيس رئيس لجنة القوات المسلحة صدمة في واشنطن والأمة. وعلى مدى سبع ساعات تقريبا، كان السيناتور ستينيس على طاولة العمليات في مستشفى والتر ريد. وبعد أقل من ساعتين، كان سياسي آخر يقود سيارته إلى المنزل عندما سمع إطلاق النار. حوًل سيارته مباشرة إلى المستشفى. وفي المستشفى، لاحظ أن الموظفين مشغولين ولم يتمكنوا من مواكبة المكالمات الواردة بشأن حالة عضو مجلس الشيوخ. جلس، وذهب طواعية للعمل. واستمر في إجراء المكالمات حتى ضوء النهار. في وقت ما في اليوم التالي، وقف، وارتدي معطفه، وقبل مغادرته، قدم نفسه بهدوء للمشغل الآخر، أنا مارك هاتفيلد، سعيد للمساعدة“. ثم خرج السيناتور مارك هاتفيلد بشكل غير ملحوظ. وبدأت الصحافة التعامل مع القصة. يبدو أنه لا توجد طريقة لجمهور محافظ لإعطاء الديمقراطي الليبرالي كلمة شكر، ناهيك عن قضاء ساعات في القيام بمهمة شريفة  .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Comments are closed.