الذي ليس لملكه نهاية

سيمفونية العازفين




عمل ملك الملوك

  • سيعيد تأسيس السنهدريم {مجلس حكماء اليهود} .

  • سيتطلع إليه قادة جميع الأمم ليكون قائدهم .

  • سيقوم كل العالم بعبادة الله الواحد .

  • سيكون المسيا من نسل الملك داود ومن نسل الملك سليمان .

  • سيكون المسيا إنسان من هذا العالم، وسيكون يهوديا خائفا لله.

  • لن يكون الشر والطغيان قادرين على الوقوف في وجه قيادته.

  • معرفة الله سوف تملأ العالم .

  • سوف يضم ويجذب كل الشعوب من مختلف الثقافات والأمم.

  • سوف يعود بفضله جميع اليهود إلى أرض وطنهم .

  • سوف يبتلع الموت للأبد.

  • لن يكون هناك جوع أو مرض والموت سوف ينتهي .

  • سوف يقوم جميع الموتى .

  • سوف يعيش اليهود في متعة وفرح أبدي .

  • سوف يكون رسول سلام .

  • سوف يكون بيت الله بيت صلاة يدعى لجميع الأمم .

  • سوف يكون اليهود مرجع في القيادة الروحية .

  • سوف تعاد مدن إسرائيل المهدمة .

  • سوف تدمر أسلحة الحرب .

  • سوف يعيد بناء المعبدهيكل أورشليم.

  • سوف يعيد تطبيق الشرائع التي أوقف العمل بها .

  • سوف يكمل كل العالم البائد لخدمة الله معا مثلما كتب الأنبياء.

  • سيفهم اليهود التوراة دون الحاجة إلى دراستها.

  • سيعطيه الله كل رغبات قلبه .

  • سوف يأخذ الأراضي القاحلة ليجعلها أراض خصبة وافرة الخير– (إش11:6-9). (إش51: 3 حز36:29-30)-(عا9:13-15).

يسوع المسيح ملك الملوك : لأنه

ملك أزلي: فقد تنبأ ميخا النبي قائلاً: ” أما أنت يا بيت لحم أفراتة وأنت صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطا على اسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل” (ميخا 2 :5)، ملك يستحق أن يرفع اسمه فوق الجميع.

ملك حيً: قال المسيح ليوحنا الحبيب: ” لا تخف أنا هو الأول والآخر، والحيّ وكنت ميتا وها أنا حيً الى الأبد آمين ولي مفاتيح الهاوية والموت” (رؤ 17: 1)، فالجميع دفنوا في القبر والجميع تحللوا ولم يبقى منهم شيئا، ولكن المسيح الذي مات لم تنكسر عظمة من عظامه كما قال الكتاب، هو بنفسه قام في اليوم الثالث ظافرا على قوى الجحيم .

ملك له سلطان مطلق:دفع إليَّ كلّ سلطان في السماء وعلى الأرض” (مت 14: 28)، هو الذي قال كلمة فأوجد كل شيء من العدم، وهو الذي صرخ ليعازر هلم خارجا، فقام اليعازر من بين الأموات. وهو الذي أوقف البحر الهائج بكلمة وبسلطانه قدم الغفران لكل من يأتي إليه بالتوبة والإيمان

حاول اليهود الحفاظ على المسيح داخل ناموسهم ، في حين سعى الإغريق لتحويله الى الفلسفة. جعل منه الرومان امبراطورية. نزل به الأوروبيون إلى مجرد رجل ثقافة، وعمل منه الأمريكيون موضوع تجارة.Business

“أرعد الله بوصاياه من جبل سيناء والناس خشى عليها، ولكن بقيت القلوب تماما كما كانت عليه من قبل. لكن الله نزل إلي الساحة كإنسان تحمل المعاناة، التجارب، الآلام، والعذاب، وأخيرا مات موت المجرمين وهو الشخص القدوس الذي يصعب الاقتراب منه. “ ج. ب. فيليبس

عرفت رجالا كثيرين، لم يكن يسوع المسيح مجرد رجل مثلهم. لا يوجد بينه وبين البشر مصطلح لمقارنته بهم. جاء ألكسندر، قيصر، شارلمان، وتأسست الإمبراطوريات. جاءت شهرتهم على القوة. أسس يسوع المسيح امبراطوريته على الحب؛ وفي يومنا يموت الملايين من البشر من أجله.” نابليون

لم يمتلك انسان مكانة في قلب العالم كما فعل يسوع. عبد الناس آلهة كثيرة. لكن لم ينل أي شخص آخر الحب كما نال يسوع” جون نوكس

قدم رجل بريء تماما، نفسه ضحية من أجل خير الآخرين، بما في ذلك أعدائه، إنه فادي العالم. يا له من عمل مثالي.” غاندي

يجب أن أعترف كمؤرخ أن واعظ الناصرة المعدم هو بدون منازع مركز التاريخ. يسوع المسيح هو الشخص الأبرز في كل التاريخ.” ه ج ويلز

لقد قرأت في أفلاطون وشيشرون الأقوال الحكيمة جدا والجميلة جدا. لكنني لم أقرأ في أي منهما: “تعالوا الي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم“. اوغسطينوس

Comments are closed.