الرب يسوع طوق النجاة

الروح المعين

  • الرب يسوع هو الطريق للنجاة من دينونة الله قال له يسوع أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس احد يأتي إلى الأب ألا بي.” (يو 14: 6)
  • انجيل المسيح هو مفتاح تجديد كل الناسلأني لست استحي بإنجيل المسيح لأنه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودي أولا ثم لليوناني.” ( رو 1: 16)
  • الكتاب المقدس هو الإعلان الموحى به من الله في كل جزء به كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر (2تي 3: 16)
  • يشمل الكتاب المقدس الطابع الإلهي في الأخلاق.” ثم تكلم الله بجميع هذه الكلمات قائلا. . …..(خر 20: 1-17)
  • الحكومة هي نظام مرتب من الله من أحل سلامة المجتمعلتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة. لأنه ليس سلطان إلا من الله والسلاطين الكائنة هي مرتبة من الله“. (رو 13: 1 )
  • يتبع المسيحيون القوانين الأرضية إلا ما يتعارض مع الكتاب المقدس أجابهم بطرس ويوحنا وقالا أن كان حقا أمام الله أن نسمع لكم اكثر من الله فاحكموا ” ( اع 4: 19)
  • علي المسيحيين أن يوصلوا الأخبار السارة إلي العالم فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس. وعلموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به. وها أنا معكم كل ألأيام ألي انقضاء الدهر. آمين (مت 28: 18 -19)
  • تخضع كل مجالات الحياة لله ويجب أن تتضمن المبادئ المسيحية بها، سواء مجالات شخصية أو عامة .( مت 28: 19)
  • كل مجالات الحياة هي ضمن مجالات الخدمة المسيحية: المجالات السياسية ، الطبية، العلمية، الفنية، الأدبية ، التعليمية، التكنولوجية، الأسرية، الاقتصادية…” وباركهم الله وقال لهم أثمروا واكثروا واملأوا الأرض واخضعوها وتسلطوا على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى كل حيوان يدبّ على الأرض” (تك 1: 28
  • يوضح المكتوب أن الإيمان المسيحي منطقي يمنكن فهمه في عالم فاقد للقيًم الأخلاقية
  • الحق مطلق ليس نسبيا، يمكن إدراكه بالخضوع للرب يسوع الذي هو الطريق والحق والحياةقال له يسوع أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس احد يأتي إلى الأب إلا بي “( يو 14 : 6)
  • تجيب المسيحية علي أسئلة العقل والقلب
  • يحيا البشر بالإيمان. بعض الناس لديهم إيمان في أنفسهم، آخرون يضعون ثقتهم في المال، تعليمهم أو وظائفهم
  • كل هذه المساند وقتية ، يمكن أن تتغير أو تزول: الصحة، العمل والأصدقاء جميعها زائلة، أما الله فلا يتغًير
  • وعد أنه لا يترك ولن يتخلى عن خاصته كونوا مكتفين بما عندكم لأنه قال لا أهملك ولا أتركك (عب 13 : 5 )
  • يستطيع كل مؤمن بالمسيح أن يمتلئ إلي كل ملء الله وانتم متأصلون ومتأسسون في المحبة حتى تستطيعوا أن تدركوا مع جميع القديسين ما هو العرض والطول والعمق والعلو ( اف 3 : 18)

Comments are closed.