” خُذُوا يَا إِخْوَتِي مِثَالاً لاحْتِمَالِ الْمَشَقَّاتِ وَالأَنَاةِ: الأَنْبِيَاءَ الَّذِينَ تَكَلَّمُوا بِاسْمِ الرَّبِّ. (يع 5: 10).
يخبرنا الكتاب المقدس كيف تطوع داود لمواجهة ذلك الفلسطيني لأن الله قد مكًنه من قبل لحماية قطيع والده ضد هجوم الأسد والدب 1صم 17
كان الله رجاء شعبه في العهد القديم. مز7-: 3-4
قوة الله هي مصدر الرجاء
أمر الملك نبوخذ نصر الفتية الثلاثة بالركوع أمام التمثال، لكنهم. واجهوا هذه التحديات لأن تجاربهم السابقة مع الله أثبتت لهم انه يستحق ثقتهم. تحول الخوف إلى الثقة والتوقع لأن الله لا يتغير دانيال 3
يعطينا الكتاب المقدس الرجاء لأنه “قادر أن يفعل أكثر جدا مما نطلب أو نفتكر، يحسب للقوة التي تعمل فينا” (أف 3: 20)
• الإنسان يحيا بالرجاء
لولا الرجاء لما زرع الفلاح كرمه، ولما بنى الإنسان بيته ولما دفع المسيحيون حياتهم، في الاضطهاد، بالاستشهاد. وهدف الإنسان هو نيل المكافأة التي ينتظرها. وفقدان الأمل بالمكافأة يقود إلى هبوط العزيمة واليأس. في الحصول على الحياة الأبدية. الله دائما هو رجاء شعبه.
مواعيد الرجاء في الكتاب المقدس
• الرجاء المماطل يمرض القلب والشهوة المتممة شجرة حياة. ام 13: 12
• أرأيت رجلا حكيما في عيني نفسه. الرجاء بالجاهل اكثر من الرجاء به. ام 26: 12
• أرأيت إنسان عجولا في كلامه. الرجاء بالجاهل اكثر من الرجاء به. ام 29: 20
• يوم غرسك تسيجينها وفي الصباح تجعلين زرعك يزهر ولكن يهرب الحصيد في يوم الضربة المهلكة والكآبة العديمة الرجاء اش 17: 11
• في زك 9: 12 ارجعوا إلى الحصن يا اسري الرجاء. اليوم أيضا اصرح أني ارد عليك ضعفين
• اع 26: 7 الذي أسباطنا ألاثنا عشر يرجون نواله، عابدين بالجهد ليلا ونهارا. فمن اجل هذا الرجاء أنا أحاكم من اليهود أيها الملك اغريباس.
• رو 4: 18 فهو على خلاف الرجاء، امن على الرجاء، لكي يصير أبا لأمم كثيرة، كما قيل: «هكذا يكون نسلك».
• رو 5: 5 والرجاء لا يخزي، لان محبة الله قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس المعطى لنا.
• رو 8: 20 اذ أخضعت الخليقة للبطل ليس طوعا، بل من اجل الذي اخضعها على الرجاء.
• رو 8: 24 لأننا بالرجاء خلصنا. ولكن الرجاء المنظور ليس رجاء، لان ما ينظره احد كيف يرجوه أيضا؟
• رو 12: 12 فرحين في الرجاء، صابرين في الضيق، مواظبين على الصلاة،
• رو 15: 13 وليملاكم اله الرجاء كل سرور وسلام في الإيمان، لتزدادوا في الرجاء بقوة الروح القدس.
• 1كو 13: 13 أما الآن فيثبت الإيمان والرجاء والمحبة هذه الثلاثة ولكن اعظمهن المحبة
• كو 1: 5 من اجل الرجاء الموضوع لكم في السماوات، الذي سمعتم به قبلا في كلمة حق الإنجيل،
• تي 2: 13 منتظرين الرجاء المبارك وظهور مجد الله العظيم ومخلصنا يسوع المسيح،
• عب 3: 6 وأما المسيح فكابن على بيته .وبيته نحن ان تمسكنا بثقة الرجاء وافتخاره ثابتة الى النهاية
• عب 6: 11 ولكننا نشتهي أن كل واحد منكم يظهر هذا الاجتهاد عينه ليقين الرجاء الى النهاية
• عب 6: 18 حتى بأمرين عديمي التغير لا يمكن أن الله يكذب فيهما تكون لنا تعزية قوية نحن الذين التجأنا لنمسك بالرجاء الموضوع أمامنا
• عب 10: 23 لنتمسك بإقرار الرجاء راسخا لان الذي وعد هو أمين.
• 1بط 3: 15 بل قدسوا الرب الإله في قلوبكم مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم بوداعة وخوف
• 1يو 3: 3 وكل من عنده هذا الرجاء به يطهر نفسه كما هو طاهر
“لأني عَالِمٌ بِمَنْ آمَنْتُ، وَمُوقِنٌ أَنَّهُ قَادِرٌ أَنْ يَحْفَظَ وَدِيعَتِي إِلَى ذلِكَ الْيَوْمِ.” 2 تي 1 : 12
