” أُقِيمُ عَلَيْهَا رُعَاةً يَرْعَوْنَهَا فَلاَ تَخَافُ بَعْدُ وَلاَ تَرْتَعِدُ وَلاَ تُفْقَدُ، يَقُولُ الرَّبُّ”. أر 23: 4
الراعي الأمين
أقيم رعاة وحكام وولاة يحكمونهم بعدل ويحمونهم ويدافعون عنهم؛ مثل زربابل ونحميا وغيرهما، لا يخافون ولا يرتعبون فيما بعد .
يبدو هذا كما لو أن هذه النبوءة كانت تتعلق بأوقات مستقبلية أكثر من تلك التي تلت مباشرة العودة من السبي البابلي ؛ عاني اليهود الخوف والفزع من سنبلط وطوبيا ، وفي أوقات لاحقة من قبل الإغريق والرومان ؛ حتى إلى أزمنة المسيح وتدبير الخلاص.
من خلال دم المسيح وبره وتضحيته ، يتمتع المؤمنون بالكثير من السلام الروحي وجرأة الإيمان ، ولا يخشون أي عدو ؛ يقول الرب. لا تضيع أي من الخراف من البقية المجمعة ؛ هذا صحيح تمامًا بالنسبة لخراف المسيح ،
صلاة أيها الراعي الصالح نشكرك من اجل رعايتك. امنحنا السلام الروحي وجرأة الإيمان.
