الله كلي القدرة

دليل المسافرين

قدرة الله

خلق الله العالم من لا شئ بقدرته السرمدية.

“رأيي يقوم وأفعل كل مسرتي… تكلمت فأجريه …. قضيت فأفعله” (اشعياء46: 10-11)

وهب الله القدرة لنوح فبني الفلك العظيم (تكوين6-9)

منح الله جدعون القدرة فهزم الأعداء ( قضاة 7-8)

ووعدنا بانه” يعطي المعيي قدرة ولعديم القوة يكثر شدة (اشعياء40: 26)

تنظيم الفكر:

  عندما يكون الله مركز حياتنا سنعيد ترتيب أفكارنا ليتوافق مع فكر الله. يزودنا الله بالقوة الضرورية لعمل ذلك. علينا ان نثق فيه وفي شدة قوته. عندما نطيع الله بالكامل يعلن فينا قدرته وسلطانه.

ملء فراغ الحياة:

 عندما نمتلئ من قوة الله لن يوجد فراغ في حياتنا. لأن الله “أهيه الذي أهيه” الكائن إلي الأبد يصير لنا كل شيء في الحياة والأبدية. هو الكائن الذي يكون الذي يملأ. كل فراغ فينا كالإله القدير “ايل شداي (تثنية10: 27)

 الإله العظيم المخوف (نحميا1: 5) الله القدير (تكوين 17: 1) الذي بارك إبراهيم ونسله.

 عندما تحقق المرنم في قدرة الله، انشد يقول ” الله صخرتي” (مزمور42: 9) ،

 “الله قوتنا” (مزمور81: 1)

 عرفه النبي بانه” الحصن الحصين “حصن البائس في الضيق ” (اش 25: 4)

 وكثيرا ما دعاه الكتاب المقدس باسم رب الجنود.

 (يشوع22: 22) ،(2صم15: 1)

 ” لكثرة قوته ولكونه شديد القدرة، لا يفقد أحد”(اشعيا40: 26)

Comments are closed.