المسيح والإيجابية.

مع الإيجابيين

المسيح والإيجابية.

الله يبادر بالمحبة نحو البشرية

  • قال الله نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا. ( تك1: 26)
  • وعندما تباعد الإنسان عن الله وضل بادر وأتى إلينا الله متجسداً في المسيح يسوع.
  • كان يسوع يجول يصنع خيراً بدون مقابل.
  • كان الدافع وراء ذلك هو المحبة لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكيلا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية.  (يو:3-16)
  • يسوع المسيح هو هو أمسا واليوم والى الأبد، مازال يعمل ويعطينا النعمة والقوة والحكمة لنعمل وننجح.
  • نحن ندرك إيجابية المسيح في خدمته وتعاليمه..
  •  كان يسوع يطوف المدن كلها والقرى يعلم في مجامعها ويكرز ببشارة الملكوت ويشفي كل مرض وكل ضعف في الشعب. (مت 9 : 35)
  • في إيجابية ذهب إلى المرضى ليقدم لهم الشفاء.
  • قد أعطانا الله نعمة العقل والحكمة.
  • ووهبنا السلطان ان نعمل في الأرض ونفلحها ونتغلب على التحديات بالعمل والعرق. فلنعمل بإيجابية نحو مستقبل أفضل لنا ولأبنائنا من بعدنا.

Comments are closed.