الوضع الحالي
لذلك يقول: استيقظ أيها النائم وقم من الأموات …أف 5 : 14
إذا نظرنا إلى وضع الدول العربية اليوم نجدها لا مع العير ولا مع النفير
- بعضها محتل وبعضها مسيطر عليه، وبعضها تموج بها فتن داخلية.
- إن عيون الشرق والغرب كلها موجهة صوب العالم العربي كل يريد أن يأخذ حصته من الوليمة.
- . ومع هذا الوضع الكارثي للعرب، ما هو الحل؟
- الحل هو امتلاك القوة بمختلف أنواعها،
- لكن أهم هذه القوى في الوقت الحاضر – التي يجب على العرب الركض إليها هي قوة العلم والمعرفة والتقنية،
- وهذه أمور متاحة أمامهم، فعندهم الجامعات، وعندهم الشباب، وعندهم الموارد المادية..
- فمتى يفيق العرب من سباتهم الطويل والأخطار محدقة بهم من كل جانب؟