بشر تشارلز سبرجون للآلاف في لندن، لكنه بدأ خدمته عن طريق قطع المسافات لتدريس صف مدرسة الأحد وهو مراهق. دعي إلى الوعظ في أماكن غير معروفة، استغل كل فرصة لتكريم الرب. كان مخلصا في الأشياء الصغيرة، والله وثق به مع الأشياء الأكبر. وقال “اننى متأكد تماما” انه اذا لم اكن مستعدا للتبشير في الاجتماعات الصغيرة من الناس فى اماكن غير مأهولة، فإن يكن لك امتياز الوعظ لآلاف الرجال والنساء فى المباني الكبيرة في جميع أنحاء الأرض.
• في الطبيعة نرى أين كان الله. في زملائنا البشر، نرى أين هو لا يزال عاملا. روبرت برولت،
• لو صار حبرا كل يم . وورقا كل الفلك . وكل عشبة قلم، والكل في النسخ اشترك
ما كتبوا، ما وصفوا، محبة الحبيب……… فاقت طمت، فاضت سمت، مقدارها عجيب