قتل السمعة الجيدة
أولا، قال شخص ما شيئا ما، ثم لم تتمكن الغرفة أن تمسك به، تدحرج السر بسبب الأحاديث المزدحمة حتى وصل إلى الخارج. ثم جاء حشد عبره، ولم يفقده أبدا مرة واحدة، ولكن قذفها وقذفها، حتى نمي طويلا وواسعا. جلبت هذه الكذبة الآخرين، الأخوات والأخوة في الظلام،
والآباء والأمهات – طاقم رهيب. وبينما هم يسرعون، طاف الناس في قلق، كما يفعلون دائما يرددون الأكاذيب. وهكذا، كان هذا الوحش مهووسًا بالأرواح، حتى أنه انفجر في النهاية في الدخان والعار. ثم من الطين ومن الوحل طارت القطع أعلى، وضرب الضحية الحزينة وقتل اسمًا حسنًا.
