المال بدل الدجاج المقلي
قبل عدة سنوات، في لونج بيتش، كاليفورنيا، ذهب أحد الزبائن إلى مكان الدجاج المقلي واشترى اثنين من الدجاج للعشاء في وقت متأخر مع إ حدي السيدات. أعطته الشابة الموجودة أمام الخزينة– عن غير قصد– حصيلة اليوم – حقيبة كاملة بها الكثير من المال، بدلا من الدجاج المقلي. بعد القيادة إلى موقع النزهة، جلس الاثنان لفتح الوجبة والتمتع ببعض الدجاج معا. اكتشفا وجود أكثر من الدجاج أكثر من 800 دولار! سرعان ما وضعا المال في الحقيبة. عادا إلى السيارة وتوجها إلى الوراء. خرج السيد كلين، وأصبح بطل الساعة. أقبل إليهما مدير المحل. تقدم الرجل مع حقيبة المال إلي المدير وقال: “أريد أن تعرف أنني جئت للحصول على وجبة العشاء من الدجاج وانتهى الأمر بكل هذه الأموال. هنا.” حسنا، قال المدير في دهشة بالغة. وأضاف: ” دعني أتصل بالصحيفة. سأقوم بوضع صورتك في الجريدة المحلية. أنت أكثر رجل صادق سمعت عنه“. رد السيد كلين عليه بسرعة، ” لا تفعل ذلك!” ثم اتكأ وأهمس في أذنه، “ترى، المرأة التي معي ليست زوجتي … إنها زوجة شخص آخر“.
موجة المد والجزر
قد سادت تعاليم الضلال على الكنيسة في العقود الأخيرة، جاء هذا الخداع مثل موجة المد والجزر من خلال النشر والإعلام. من المدهش أن تعاليم الضلال قد حظيت بمصداقية في العالم المسيحي من خلال أصدائه من منابر ومناصب تعليمية في الكنائس والمدارس والمعاهد الدينية حول العالم. الآثار الحالية طويلة الأجل على جسد المسيح وعميقة. لقد قبل الملايين من المؤمنين الاعتراف بها، دون أن يدركوا أنها، تعاليم ضلال ووضعوها على مستوى مساوٍ للكتاب المقدس
