صدي الصدى
في عام 1878، عندما بدأ جيش الإنقاذ التابع لويليام بوث في رسم معالمه، بدأ الرجال والنساء من جميع أنحاء العالم في الانخراط. عبر رجل، كان يحلم يوما ما أن يصبح أسقفا، المحيط الأطلسي من أمريكا إلى إنجلترا ليجند. غادر صموئيل برينجل بيته الجميل للانضمام إلى جيش بوث. في البداية قبل الجنرال بوث خدماته على مضض وقال بوث يا برينجل، “لقد كنت رئيس نفسك وقتا طويلا.” ومن أجل غرس التواضع في برينجل، وضعه ليعمل في تنظيف أحذية المتدربين الآخرين.” قال برينجل في نفسه: “هل اتبعت خيالي الخاص عبر المحيط الأطلسي؟” “ثم، كما في رؤية، رأى يسوع ينحني فوق أقدام صيادين غير مكترثين.” فهمس،“يا رب، لقد غسلت أنت أقدامهم. سوف أنظف أنا أحذيتهم “.
