تلفيق أم توفيق
يستخدم بعض الوعاظ في الخدمة كلمات تثير الشك مثل “ربما سمعتم هذا من قبل ” أو ” ربما تكونون على دراية بهذا الأمر” على الواعظ أن يقرأ النص الكتابي بدون مقدمات. ليقرأه بثقة. لا يعطي الجماعة سببًا للضجر منه. “يقدم الحق” ليكن الكتاب المقدس أساس الرسالة، يستخدم القصص فقط بغرض توضيح النص المقدس والدرس الروحي.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وعظ القرون الطويلة
بعض الخدام يعظون “عظات ذات قرون طويلة“، نقطة هنا، نقطة هناك، والكثير من الانفعال بينهما. لم يكن الخادم مستعدًا خلال الأسبوع، وفي صباح يوم الأحد كان يجلس على المنصة بينما كانت الكنيسة ترنم ترانيم يائسة. صار يصلي، “يا رب، أعطني رسالتك، يا رب أعطني رسالتك.”، سمع الرب يقول: “رالف، رسالتي. أنت كسول!”
رأى بولس نفسه كمؤرخ. يصف نفسه بأنه واعظ بالإنجيل (2 تي. 1: 11)، الشخص الذي يعلن نيابة عن شخص آخر “نحن نكرز بالمسيح المصلوب،”
