49. أبعاد السفن . يدرك بناة السفن اليوم جيدا أن البعد المثالي لاستقرار السفينة هو أن يبلغ الطول ستة أضعاف العرض. وقال الله لنوح أبعاد الفلك المثالية منذ 4500 سنة. (تك 06 :15)
50. حل معضلة الدجاجة أم البيضة “ما الذي جاء أولا، الدجاجة أم البيضة؟” ابتلي الفلاسفة منذ قرون بهذا السؤال. يقول الكتاب المقدس ان الله خلق الطيور ووهبها القدرة على الإنجاب بحسب نوعها. لذلك جاء الدجاج الذي لديه القدرة على البيض! لم يجد التطور حلا للمعضلة. (تك 1: 20-22).
51. حل معضلة البروتين أم الحامض النووي “ما الذي جاء اولا، البروتين أم الحامض النووي ؟ ” بالنسبة إلى أنصار التطور، الدجاجة أم البيضة معضلة . تتكون الدجاجة من البروتينات. ويرد رمز لكل من البروتين في النظام DNA / RNA. ومع ذلك، هناك حاجة البروتينات من أجل تصنيع الحمض النووي. ذلك الذي جاء أولا: البروتينات أو الحمض النووي؟ أنهما خلقتا معا. (رؤ 04:11)
52. القانون الأول للديناميكا الحرارية وينص علي أن الكمية الإجمالية من الطاقة والمادة في الكون هي ثابتة. قد يتم تحويل شكل واحد من الطاقة أو المادة إلى أخرى، ولكن الكمية الإجمالية تبقى دائما هي نفسها. تماما كما قال الله (تك 2: 1-2).
53. الحامض النووي DNA. في عام 1950 ، اكتشف واتسون وكريك المخطط الجيني للحياة. ومنذ ثلاثة آلاف سنة ذكر الكتاب المقدس هذا الأمر ” رأت عيناك اعضائي وفي سفرك كلها كتبت يوم تصورت اذ لم يكن واحد منها. “. (مز 139: 13-16)
54. شرح القانون الثاني للديناميكا الحرارية (الانتروبيا) -(مز 102: 25-26). ينص هذا القانون على أن كل شيء في الكون في تدهور، ليصبح باستمرار أقل فأقل. دخلت (الفوضى) عندما تمردت البشرية على الله – مما أسفر عن لعنتها (تك 03:17؛ رو 8: 20-22). يعتقد معظم الناس أن الكون ثابت. ولكن العلم الحديث تحقق من أن الكون يتدهور مثل الثوب القديم ” (عب 1:11). نظرية التطور تناقض هذا القانون بشكل مباشر.
55. الدورة الهيدرولوجية– قبل أربعة آلاف سنة أعلن الكتاب المقدس أن الله ” يجذب قطار الماء. تسحّ مطرا من ضبابها. الذي تهطله السحب وتقطره على اناس كثيرين. ” (أيوب 36: 27-28). لاحظ القدماء الأنهار التي تصب في المحيط، ولكن لا يرتفع مستوى سطح البحر. قد أدرك خبراء الأرصاد أن الدورة الهيدرولوجية تتكون من التبخر، والنقل الجوي، والتقطير، وهطول الأمطار.
56. حديث الضوء. يقول الكتاب المقدس أنه يمكن ارسال الضوء ، ثم يعًبر عن نفسه في خطاب نحن نعرف الآن أن موجات الراديو والموجات الضوئية هي شكلين من نفس الشيء – الموجات الكهرومغناطيسية. وموجات الراديو هي شكل من أشكال الضوء. اليوم، وذلك باستخدام أجهزة البث الإذاعي، يمكن أن نرسل “بروق” التي تتحدث فعلا عند وصولها. (أيوب 38:35).
57. .البذرة تحتوي على الحياة. نحن ندرك الآن أن داخل البذور توجد الحياة نفسها. داخل البذور مصنع صغير من التعقيد المذهل. أي عالم يمكنه بناء بذور صناعية وليس طبيعية-(تك 01:11؛ 29).
58. الجمال المحيط بنا -(تك 1:31؛ 2: 9؛ أي40:10؛ جا 3:11؛ مت 6: 28-30). الجمال يحيط بنا: غروب الشمس وشروقها، الجبال الشامخة، والزهور ذات الألوان الزاهية، والأحجار الكريمة المتوهجة، أوراق الشجر والطيور التي تزين الكون ببراعة، وما إلى ذلك. الجمال هو لغز بالنسبة للاتطوري. ومع ذلك، يكشف لنا الكتاب أن الله يخلق الأشياء الجميلة من أجل مصلحتنا ولمجده.
59. الطاقة النووية القوية والضعيفة -(اتك 1:17؛ عب 1: 3) – 84.. لا يفهم علماء الفيزياء ما يربط نواة الذرة معا. ومع ذلك، ينص الكتاب المقدس أن الله هو ضابط “كل شيء ” – الكل خلق بواسطة يسوع المسيح.
60. العلم الكاذب – تتعارض نظرية التطور مع الأدلة التي يمكن ملاحظتها. حذر الكتاب المقدس بنا في وقت مبكر مما يسمى زورا المعرفة (العلم). الكاذب ” يا تيموثاوس احفظ الوديعة معرضا عن الكلام الباطل الدنس ومخالفات العلم الكاذب الاسم ” (1 تي 06: 20) أما العلم الحقيقي فإنه يتفق مع كلمة الخالق.
61. الضمير البشري (رو 2: 14-15). يكشف الكتاب المقدس أن الله قد وضع القانون الأخلاقي في قلب كل إنسان. العلم يعني المعرفة. ونحن نعلم أن القتل والكذب، والسرقة، وما إلى ذلك خطية. كل إنسان لديه معرفة وهبها الله له للتمييز
62. التطور الجنيني .كان العلم جاهلا بشأن التطور الجنيني حتى وقت قريب. منذ قرون عديدة وصف الكتاب المقدس الأمر بدقة. (أي 10: 8-12؛ 31:15).
63. الحياة أكثر من مادة وطاقة -(تك 2: 7؛ أي 12: 7-10). نحن نعلم أنه إذا رفض المخلوق الهواء فإنه يموت. على الرغم من أن جسمه قد يكون سليما ، اذا ام يجد الهواء والطاقة يصير جثة هامدة. يتفق الكتاب مع الأدلة التي نلاحظها . الله وحده يعطي نفس الحياة. لا يمكن تفسير الحياة عن طريق المواد الخام، والوقت، والصدفة
64. علم الكتاب المقدس مؤكد -(كو 2: 3) – هذه الأفكار تضع الكتاب المقدس أعلى بكثير من كل نظرية من صنع الإنسان و أعلى من جميع الكتب الأخرى
