درجات الخوف
نادرا ما يمكن اكتشاف الخوف، فإنه ينتشر في جميع جوانب حياة الشخص، كضباب خفية ولكن يمكن الكشف عنه معلقا في مجال الطاقة للشخص. يعكس مزاجهم درجات من القلق والغضب والاكتئاب. دعنا نواجه الخوف بعيون مفتوحة.
- التوجس / عدم الراحة /استياء
- الإنكار/الجهل/الترشيد/الادعاء
- خوف/رد الفعل/العنف/التهديد
- تراجع / قلق / يأس / رهبة
- إرهاب / جنون العظمة / ذعر
- تخدير / صدمة / جنون
- لامبالاة / انهيار
يمكنك التعامل معه وجها لوجه لشفاء نفسك أولا. إذا تعمق الخوف، فإنه يؤثر على نوعية الحياة بأكملها. قد يتم إخفاء الخوف أو يتم كشفه، حسب الشخص أو المشكلة أو الموقف. ومع ذلك، يمكن أن يكون غير واضح ومنتشر في داخل النفوس. تظهر مع البعض كالنيران المتأججة في الهستيريا. ولكن طالما يرفض الشخص إخراج مخاوفه الخاصة بالشفقة والشجاعة والحقيقة، فسوف يحتفظ بتلك الطاقة في جسمه الداخلي، والنتيجة هي حالة من عدم الاستقرار الجسدي أو العقلي.
الخوف هو قاتل العقل
تنمو مشاعر الاغتراب وتسبب الانسحاب من الآخرين. إنهم يرون أنفسهم عديمي القيمة في الوجود، بل عبء على الحياة. ينتشر الخوف كمرض خبيث يآكل رغبة الشخص الداخلية في البقاء على قيد الحياة وتتوغل أفكار الموت. وتتفاعل كل العواطف معا وليس الخوف فقط.
يمكن مواجهة الخوف بالحب، بالتسامح، والعمل، والاحترام المتبادل. لكن الخطوة الأولى الرئيسية الكشف عن الخوف والتصميم على مواجهته.
