ركائز الكنيسة

نهضة الجزائريين

ركائز الكنيسة

 

 

  “خرافي تسمع صوتي، وتتبعني وأنا أعرفها، وأعطيها حياة ابدية ولن تهلك إلي ألأبد. ولا يخطفها أحد من يدي “.    تابع الخادم قائلا، “لا تذهب إلى نهاية المنزل، هناك بعض الرجال الاشتراكيون، ونحن نخشى أن يفقدوا صوابهم، في مثل هذه الحالة. آوه، هم خطاة أقوياء وهم يدركون ذلك-انهم معرفون لدينا كشيوعيين. ويقولون ان ثلاثة منهم كانوا في الولايات المتحدة وزاروا البلاد اللشتراكية.”
ذهبت ورأيت سبعة رجال. (الرجال السبعة الذين رأتهم الأخت بيجي) وكانوا يبكون إلى الله طالبين الرحمة. وتم خلاص السبعة في غضون أيام.
وإذا ذهبت اليوم إلى تلك الأبرشية، ستري كنيسة مشيد حولها جدار حجري، بها أجهزة تدفئة تعمل بالكهرباء وكل ذلك شيد بواسطة الرجال السبعة الذين أصبحوا ركائز كنيسة الأخت بيجي.

Comments are closed.