شيء واحد يمكننا القيام به
- بَلْ كَمَا اشْتَرَكْتُمْ فِي آلاَمِ الْمَسِيحِ، افْرَحُوا لِكَيْ تَفْرَحُوا فِي اسْتِعْلاَنِ مَجْدِهِ أَيْضًا مُبْتَهِجِي. 1 1بط 4: 13
في أبرشية أرليس.، يؤسفني أن أقول إنني كنت أواجه المعارضة بمرارة، من قبل قسم معين من الكنيسة المسيحية. معارضة من قبل الخدام الذين ولدوا ثانية – دون شك. كانوا من الرجال الذين يخشون الله، ولكن لسبب أو لأخر جاؤوا للاعتقاد باني لم أكن سليما في عقيدتي لأني وعظت عن معمودية الروح القدس. لقد أعلنت مخلصا أنه يمكن ان يتحرر الشخص من الخطيئة في عقله واني كنت ادرس الكمال المطلق.
وهو الشيء الذي لم افعله أبدا، ولم أؤمن به في أي وقت مضي. بالطبع، أؤمن بالكمال المشروط: “إذا سلكنا في النور كما هو في النور، فلنا شركة مع بعضنا البعض ودم يسوع المسيح، ابنه يطهرنا من كل خطيئة”. هذا هو الكمال الكتابي! وهذا يقوم على الطاعة.
لكن الرجال الأعزاء يعتقدون بطريقة أو بأخرى-بالطبع لا أحد منهم استمع لي في أي وقت مضي- بل استمعوا إلى القصص التي قدمت لهم. وبطبيعة الحال كان هناك جهدا خاصا لتحفيز المعارضة ضدي.
