علامة الشخصية المتفوقة
“أَحْمَدُكَ مِنْ أَجْلِ أَنِّي قَدِ امْتَزْتُ عَجَبًا. عَجِيبَةٌ هِيَ أَعْمَالُكَ، وَنَفْسِي تَعْرِفُ ذلِكَ يَقِينًا.” (مز 139: 14)
سمات الشخصية المتفوقة هي الموقف الإيجابي.
نتلقى بالضبط ما نتوقع أن نتلقاه.
يحدث فرقًا كبيرًا في حياتك عندما تظل إيجابيًا.
نحن مثل المغناطيس – المثل يجذب المثل. أنت تصبح وتجذب ما تفكر فيه.
تقتصر صفة الشخصية المتفوقة في الشخص على الأفكار التي يختارها.
ينص قانون الجذب على أن ما تركز عليه وتفكر فيه وتقرأ عنه وتتحدث عنه، فإنك ستجذبه أكثر إلى حياتك
بعض امتيازات المؤمن
يتمتع المؤمن الحقيقي بالرب يسوع المسيح بهذه الامتيازات العظيمة:
(1) خطاياه جميعها قد غفرت: الذي لنا فيه الفداء بدمه، غفران الخطايا. (كو 14:1)
(2) وهذه الخطايا لن تذكر إلى الأبد: لن أذكر خطاياهم وتعدياتهم فيما بعد. (عب 17:10)
(3) الله قد برره: والذين دعاهم، فهؤلاء بررهم أيضاً.” (رو 30:8)
(4) صار له سلام مع الله: فإذ قد تبررنا بالإيمان لنا سلام مع الله.” (رو 1:5)
(5) أصبح خليقة جديدة: إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة: الأشياء العتيقة قد مضت، هوذا الكل قد صار جديداً.” (2كو 17:5)
(6)وقد خُتمَ بالروح القدس: إذ آمنتم ختمتم بروح الموعد القدوس.” (أف 1: 13)
(7) الذي صنعنا لهذا عينه هو الله، الذي أعطانا أيضاً عربون الروح. (2كو 5:5)
(8) وهو عضو في جسد المسيح: وأما أنتم فجسد المسيح، وأعضاؤه أفرادا. (1كو 27:12)
(9) وهو ابن لله: لأنكم جميعاً أبناء لله بالإيمان بالمسيح يسوع. (غل 26:3)
(10) ووارث مع المسيح: فإن كنا أولاداً فإننا ورثة أيضاً، ورثة الله ووارثون مع المسيح. (رو 17:8) إذاً لست بعد عبداً بل ابناً، وإن كنت ابناً فوارث لله بالمسيح. (غل 7:4)
