فوق كل رياسة

مع المرنمين

فوق كل رياسة Above All Powers

“فَوْقَ كُلِّ رِيَاسَةٍ وَسُلْطَانٍ وَقُوَّةٍ وَسِيَادَةٍ، وَكُلِّ اسْمٍ يُسَمَّى لَيْسَ فِي هذَا الدَّهْرِ فَقَطْ بَلْ فِي الْمُسْتَقْبَلِ أَيْضًا،” (أف 1: 21)

https://www.youtube.com/watch?v=PtS7UuNI2Vk

أدى المرنم مايكل سميث “فوق كل رياسة” خلال صلاة تنصيب الرئيس بوش. قال سميث إنه قبل أن يؤدي الترنيمة، و كان يبحث عن ترنيمة تقليدية بلمسة معاصرة. كان قد سمع عن “فوق كل رياسة”. لم يكن يعرف الكثير عن الترنيمة، لكنه كان مهتمًا جدًا بأدائها. كلمات الترنيمة تريد أن تخبرنا أن إلهنا عظيم وهو فوق كل رياسة، وليس أحد أعلى منه وأعظم منه. قبل كل شيء، لا ننسي أبدًا، أنه أخلى نفسه لكي يأتي ليعيش بيننا ويخدمنا وبذل نفسه من أجلنا. وهو راس الجسد الكنيسة. الذي هو البداءة بكر من الأموات لكي يكون هو متقدما في كل شيء. كما قال بولس في رسالته إلى أهل فيلبي (2: 6-11)

 الَّذِي إِذْ كَانَ فِي صُورَةِ اللهِ، لَمْ يَحْسِبْ خُلْسَةً أَنْ يَكُونَ مُعَادِلاً ِللهِ.  لكِنَّهُ أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذًا صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِرًا فِي شِبْهِ النَّاسِ.  وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ.  لِذلِكَ رَفَّعَهُ اللهُ أَيْضًا، وَأَعْطَاهُ اسْمًا فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يَسُوعَ كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ، وَيَعْتَرِفَ كُلُّ لِسَانٍ أَنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ رَبٌّ لِمَجْدِ اللهِ الآبِ.

 

Comments are closed.