في الثقافة الشعبية

أنقراض البلايين

في الثقافة الشعبية

“عِنْدَمَا تَسْمَعُونَ بِالْحُرُوبِ وَأَخْبَارِ الْحُرُوبِ لَا تَرْتَعِبُوا؛ فَإِنَّ ذلِكَ لابُدَّ أَنْ يَحْدُثَ، وَلكِنْ لَيْسَتِ النِّهَايَةُ بَعْدُ فَسَوْفَ تَنْقَلِبُ أُمَّةٌ عَلَى أُمَّةٍ، وَمَمْلَكَةٌ عَلَى مَمْلَكَةٍ، وَتَحْدُثُ زَلازِلُ فِي عِدَّةِ أَمَاكِنَ، كَمَا تَحْدُثُ مَجَاعَاتٌ وَلكِنَّ هَذَا أَوَّلُ الْمَخَاضِ.” (مر13: 7-8)

  • تطرقت العديد من الأفلام والكتب لموضوع انقراض البشرية،
  • كما تطرقت أُخرى لموضوع نهاية العالم الذي يعني بشكل أو بآخر انقراض البشرية
  • وقد زادت الكُتب المُفصلة في هذا الصدد خلال القرن الواحد والعشرين
  • لعل أبرزها كتاب العالم من دوننا للكاتب آلان فاسمان والذي اعتُبر تجربة فكرية مميزة
  • خاضه بعدما طرح وتساءل فيه كاتبه عن مجموعة من الأسئلة الجوهرية والوجودية من قبيل:
  • «ماذا سيحدث لبقية الكوكب إذا اختفى البشر فجأة؟
  • خطر الانقراض البشري وأهميته جعل عدد كبيرا جدا من الأفلام والمسلسلات تتطرق له، خاصة فئة الخيال العلمي؛
  • لعل أولها ذلك الفيلم الصادر في مُنتصف القرن العشرين والذي حمل عنوان عندما تتصادم العوالم
  • لم يتحدث الفيلم بشكل مُباشر عن خطر الانقراض إلا أنه وضح الفكرة بصفة عامة،
  • ثم تلاه عدة أفلام برهنت جملة وتفصيلا عن أسباب الانقراض
  • فتارة تُرجح الحروب وتارة أخرى غزو الكائنات الفضائية ثم أحيانا الكوارث الطبيعية وهكذا،
  • لكن الفيلم  لمخرجه ستيفن سبيلبرغ يُعد الوحيد من نوعه الذي تطرق لنهاية البشر على يد التكنولوجيا وخاصة ما بات يُعرف بالذكاء الاصطناعي.

 

 

 

 

Comments are closed.