مصادر السعادة

لماذا الأنين




 

مصادر السعادة
سئل رجل عجوز ما هو الشيء الذي سلب منه الفرح في الحياة. فأجاب: “شيء وهمي لم يحدث أبدا!” واستشهد قائلا:
“–لا تتضايق – الله يحبك (يو13: 1 ) –لا تكل – الله يسندك (مز139: 10)
– لا تخف– الله يحفظك (مز121: 5). ومن مصادر السعادة: العمل بكل همة ونشاط”
مفاتيح الحياة السعيدة
فعل الخير.
مساعدة الآخرين ليست فقط جيدة بالنسبة لهم، لكنها أيضا شيء عظيم نفعله يجعلنا أكثر سعادة. كما أنه يخلق صلات أقوى، ويساعد على بناء مجتمع قوي
التواصل مع الناس.
العلاقات هي العامل الأكثر أهمية في السعادة. توفر العلاقات الوثيقة مع العائلة والأصدقاء الحب، المعنى والدعم ومشاعر المودة وتجلب الشعور بالانتماء. تعزيز علاقاتنا وإنشاء اتصالات جديدة أمر ضروري للسعادة.
ممارسة الرياضة
. رعاية الجسم. تجعلنا أكثر سعادة فضلا عن كونها جيدة لصحتنا. فإنها تحسن مزاجنا فيخرج من الكساد. ليس المطلوب هو الاشتراك في الماراثون – هناك أشياء بسيطة يمكن أن نفعلها لنكون أكثر نشاطا. تمتع بقسط كاف من النوم
تقييم أساليب الحياة.
نحن بحاجة للانتباه. لما نفعل في الحياة – مثل طريقة المشي أساليب تأدية العمل، الطريقة التي نأكل بها. تساعدنا البساطة على الحصول على الانسجام مع مشاعرنا وتمنعنا من الخوض في الماضي أو القلق حول المستقبل
المواكبة وتعلم أشياء جديدة.
يؤثر تعليمنا علي الكثير من الطرق الإيجابية. يعرض لنا الأفكار الجديدة ويساعدنا على النمو والمشاركة. كما انه يعطي لنا شعورا بالإنجاز ويساعد على تعزيز الثقة بالنفس والقدرة على التكيف. هناك العديد من الطرق لتعلم أشياء جديدة – ليس فقط من خلال المؤهلات الرسمية. يمكننا تبادل المهارات مع الأصدقاء، والانضمام إلى النادي، الأنشطة الكنسية كالتسبيح
وضع الأهداف.
التطلع إلى مواقف أسمي في الحياة. نحتاج إلي أهداف لتحفيزنا وإلى تحدي لإثارتنا، محاولة تحقيق المستحيل تجلب التوتر الذي لا لزوم له. اختيار أهداف طموحة تعطي اتجاهنا حياة وتجلب شعورا بالارتياح عندما نحققها.
المرونة.
إيجاد سبل لاستعادة التوازن. كل منا لديه أوقات شدة تسبب صدمات نفسية في حياتنا. هذه لها تأثير كبير على رفاهيتنا. نحن لا يمكننا أن تختار ما يحدث لنا، لكن يمكننا أن تختار الموقف المناسب لما يحدث. هذا ليس من السهل دائما، ولكن واحدة من النتائج الأكثر إثارة هي المرونة التي يمكن تطويرها، مثل المهارات الحياتية الأخرى.
اتباع أسلوب إيجابي.
المشاعر الإيجابية – مثل الفرح والامتنان، الرضا، الإلهام، والفخر ليست مستحيلة. على الرغم من أننا بحاجة إلى أن نكون واقعيين بشأن الحياة، تساعدنا الإيجابية على التركيز على الجوانب الجيدة – النظر إلي نصف الكوب الممتلئ أفضل من النظر إلي النصف الفارغ. .
قبول النفس.
كن مستريحا مع من أنت ومع الأخرين. ليس أحد كاملا. لكننا في كثير من الأحيان نقارن جهدنا بجهود الآخرين. الخوض في عيوبنا يجعل من الصعب علينا أن نكون سعداء. لنتعلم قبول أنفسنا، ونكون لطفاء مع أنفسنا عندما تسوء الأمور، ويزيد اللطف من التمتع بالحياة. لدينا القدرة على التكيف. يساعد قبول النفس علي تقبل الآخرين كما هم …
الجدارة. أن تكون جزءا من شيء أكبر. الذين لديهم معنى وهدف في حياتهم هم أكثر سعادة. نجد الجدارة في تسليم الحياة بكاملها لمن خلقها. يجعلنا هذا علي اتصال دائم مع من هو أكبر من أنفسنا

 

Comments are closed.