“فَقَالَ الرَّبُّ لِيَشُوعَ: لاَ تَخَفْ وَلاَ تَرْتَعِبْ. خُذْ مَعَكَ جَمِيعَ رِجَالِ الْحَرْبِ، وَقُمِ اصْعَدْ إِلَى عَايَ. انْظُرْ. قَدْ دَفَعْتُ بِيَدِكَ مَلِكَ عَايٍ وَشَعْبَهُ وَمَدِينَتَهُ وَأَرْضَهُ” يشوع 8: 1
النصر الكبير
لا تخف ولا ترتعب: أنها كلمات تشجيع من إله محب وغفور. . على الرغم من أن إسرائيل تعثر في خطيئة عخان لكنهم تعاملوا مع الإخفاقات و نُزعوا الشر من وسطهم وعليهم الآن المضي قدمًا. غالبًا ما يكون من الصعب استعادة الانتصارات بعد تجربة فشل لذلك طمأن الرب يشوع.
عندما نعثر في مرحلة ما في حياتنا، نحتاج إلى معرفة كيفية العودة إلى الدرب الصحيح. ما مضي قد مضي. يجب أن نتعامل معه بالتوبة أمام الله والموت عن الذات، ثم نتطلع الله إلى ما يذخره لنا دون تأخير. فالله يستطيع أن يستخدم إخفاقاتنا بطريقة جيدة، وأن يستخدمها كأساس لانتصار عظيم في الرب.
صلاة:
أيها الإله محب البشر، حصن نفسي بدمك
الكريم. اللهم أضبط أهواء الخطية التي فيَّ بخوفك، وأيقظني من الغفلة التي تنتج من
نبع الخطية الرديء، واحفظني من الضلالة والزلق. اسمع صراخي. استجب لتضرعي
واقبل صلاتي أمين