” طُوبَى لِلرَّجُلِ الْمُتَّقِي الرَّبِّ، الْمَسْرُورِ جِدًّا بِوَصَايَاهُ”. مز 112: 1
السرور بالوصايا
طوبى للرجل المتقي الرب. الذي يبتهج في وصاياه . لا يمكن أن يُنظر إليها على أنه تمجيد للرجل المتقي، بل هو تقديم كل الإكرام الله على نعمته التي تظهر في أبنائه.
الرجل الذي يتقي الله يتحرر من كل خوف. الإنسان الذي يُسر بوصايا الله لا تتسلط عليه رغبة أو شهوة. لا يكفي أن نتقي الله، بل يجب أن نحبه. مخافة الله تبعدنا عن الشر. لكن المحبة تقودنا إلى الطاعة.
صلاة
كم هي عظيمه البركات والعطايا التي تهبنا يا رب. لم يبجل أحد شخصك العظيم كما فعل الرب يسوع. لم يسعد أحد بوصاياك كما فعل الرب يسوع. علمنا ان نشكر الله علي كل النعم وان نسعد بوصاياك.