أصدق حافظ “فَاعْلَمْ أَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ هُوَ اللهُ، الإِلهُ الأَمِينُ، الْحَافِظُ الْعَهْدَ وَالإِحْسَانَ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ وَيَحْفَظُونَ وَصَايَاهُ إِلَى أَلْفِ جِيل،“ “. تث7: 9
سفرالتتثية هو عظة موسى لبني إسرائيل قبل أن يدخلوا الأرض الموعودة. يستعرض موسى أحداث التاريخ والقانون. التثنية تعني “القانون الثاني” – كانت القراءة الثانية للقانون. الشروط التي يمنحها الله للدخول إلى الأرض الموعودة من بني إسرائيل هي الطاعة – لقد دخلوا الأرض الموعودة بشرط الطاعة. يتوسل موسى في هذا السفر من أجل الطاعة – “فَالآنَ يَا إِسْرَائِيلُ، مَاذَا يَطْلُبُ مِنْكَ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلاَّ أَنْ تَتَّقِيَ الرَّبَّ إِلهَكَ لِتَسْلُكَ فِي كُلِّ طُرُقِهِ، وَتُحِبَّهُ، وَتَعْبُدَ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ، “(تثنية 10:12) أراد أن يأخذ القانون سيطرة حيّة على الناس. يعطي الله الآن لإسرائيل الفرصة لاختياره على عكس الاسفار الأربعة الأولى من أسفار موسى الخمسة عندما اختار.
بعد أن أخبر بني إسرائيل ما هي البركات إذا أطاعوا، أخبرهم موسى أيضاً بنتائج العصيان.
— كان جون باتون مبشرًا في جزر الهبريدز الجديدة. أحاطت مجموعة معادية للسكان الأصليين، عازمة على حرق بعثة باتون وقتلهم. صلى باتون وزوجته خلال تلك الليلة المليئة بالإرهاب أن ينقذهم الله. عندما جاء ضوء النهار دهشوا لرؤية مهاجميهم يغادرون. بعد سنة، تجدد رئيس القبيلة ، جاء إلي المسيح. وتذكر باتون، ما حدث، ما الذي منعه من إحراق المنزل وقتله. رد الرئيس في مفاجأة، “من هم جميع الرجال الذين كانوا معك هناك؟” لم يكن باتون يعلم أن رجالًا كانوا موجودين – ولكن الرئيس قال إنه كان خائفاً من الهجوم لأنه رأى مئات من الرجال الكبار في ملابس ساطعة ذات سيوف مرسومة تدور حول محطة البعثة
