أكمل سلطان ” لأَنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ غَيْرَ مُمْكِنٍ لَدَى اللهِ»“. لوقا ١: 37
د. لوقا، الكاتب الوثني الوحيد في العهد الجديد يصور يسوع في إنسانيته. يخبرنا لوقا عن منقذنا بمشاعر التعاطف، المخلص الذي يمكن أن يرتبط شخصيا مع الجميع. في عدد قليل من الآيات يخبرنا لوقا كيف كبر يسوع بشكل طبيعي كصبي ونما في الحكمة والقامة مع الله والناس. في عدد قليل من الآيات يخبرنا عن يسوع في الهيكل كطفل عمره 12 سنة. يظهر لوقا بدقة رحمة ربنا ويسجل صلوات يسوع أكثر من أي إنجيل آخر – الصلاة تظهر فقط اعتماد الإنسان على الله. يتم التعبير عن حبه بطريقة شخصية.
يتم تسجيل نسب المسيح لإظهار كيف يرتبط بالبشر. . هناك فرق بين أنساب متي ولوقا. متي هو السيد المسيح الشرعي من خلال يوسف، ويظهر نسبه الملكي من الملك داود ويبدأ مع إبراهيم لأنه موجه نحو اليهود. لكن لوقا معني بنسله الخطير من مريم، فهو شخصي ويظهر كيف يرتبط المسيا بالجنس البشري كله من خلال آدم.
يسوع هو آدم الثاني ومن خلال ولادته بالروح يريد أن يعيش حياته فينا – لا يتعلق الأمر بما أسعى إليه ولكن ما أنا في المسيح – الله ليس مهتماً بعملي ولكن أنا في الله ليس مهتمًا بالخارج بل بالداخل لأنه يريد أن يزرع فينا، شخصية المسيح.
سلطان حوًله الله لكل من:
الحكومة: رو 13، 1، 2بط 2: 17
صاحب العمل: اف: 6، 2بط 2: 18
الزوج: اف 5: 12، كولسي 3 :18، أف 5: 22
الوالدين: أفسس 6
الشيوخ: عب 13: 17
