إبادة البشرية من خلال الجريمة

أنقراض البلايين

من خلال الجريمة“.

مِنْ أَيْنَ الْحُرُوبُ وَالْخُصُومَاتُ بَيْنَكُمْ؟ أَلَيْسَتْ مِنْ هُنَا: مِنْ لَذَّاتِكُمُ الْمُحَارِبَةِ فِي أَعْضَائِكُمْ؟” (يع 4: 1)

يضيف هذا الثلاثي بالقول: فعلا يجب أن نكون أكثر قلقا بسبب أن عدد كبير من الكويكبات المحيطة أو القريبة منا لم يتم الكشف عنها بعد،

لكن هذا لا يعني بالضرورة الخوف من أن بعض النجوم القريبة سوف تصبح سوبر نوفا!

وكانت هناك منظمات متعددة تحركت قصد المٌساعدة على منع انقراض البشرية والحفاظ على تواجد الجنس البشري،

ومن الأمثلة على ذلك معهد مستقبل الإنسانية، مركز دراسات الخطر الوجودي، معهد مستقبل الحياة، معهد الاستخبارات والبحوث ثم معهد المخاطر الكارثية العالمية.

حتى الجريمة دخلت على الخط وباتت سببا من الأسباب التي قد تُبيد البشرية جمعاء

، أما الجريمة الأكثر شيوعا فهي الانقراض من خلال الحروب النووية أو الحروب البيولوجية التي تم التطرق لها من قبل.

ولكن يمكن للإنسان أيضا أن ينقرض بسبب تصرفاته

خاصة بسبب التأثير المميت الذي يفرضه على الطبيعة والذي قد يتسبب في وقت لاحق في كوارث بيئية مُدمرة.

 

Comments are closed.