البحوث والمبادرات

أنقراض البلايين

البحوث والمبادرات

“فان سيرتنا نحن هي في السماوات، التي منها ايضا ننتظر مخلصا هو الرب يسوع المسيح، 21 الذي سيغير شكل جسد تواضعنا ليكون على صورة جسد مجده، بحسب عمل استطاعته ان يخضع لنفسه كل شيء”.(  في3  : 20 )

  1. على الرغم من للبحوث والمبادرات أهمية كبيرة وتأثير محسوب على المخاطر الوجودية من خلال تقليص فُرص تدميرها للكوكب وتعريف الناس عليها
  2. إلا أن هذه البحوث قليلة جدا بل تكاد تنعدم،
  3. ففي عام 2001 قال بمستروم:  وعلى الرغم من أن المخاطر الوجودية أقل قابلية للإدارة من قبل الأفراد على غرار إدارتهم الشبه فعالة للمخاطر الصحي
  4. فوفقا لكل من كين أوليم، جوشوا كنوب، ألكسندر فلينكين، فإن إمكانية انقراض الإنسان ليس لها أي آثار عملية _على الأقل في الوقت الحالي_
  5. فعلى سبيل المثال، إذا كان برهان يوم القيامة “العالمي” برهانٌ مقبول، فلماذا يتغير مصدره (أي مصدر الانقراض) باستمرار؟
  6. لماذا لا يثبت هذا البرهان على سبب أو كارثة واحدة؟ فهو في كل مرة يُرجح شيئا مختلفا عن سابقيه،
  7. وبالتالي ليس للبشر وسيلة أو تلك الكفاءة المطلوبة لمواجهته خاصة وأن سبب الانقراض يتغير دائما؟

 

 

 

Comments are closed.