اتجاهات المبدعين
1- حب الاستطلاع: مهارة المبدع هو أن يسأل لماذا؟ كيف؟ لما لا؟ : أسئلة أولية التي تبني حياة الإنسان.
2- رؤية المشاكل: أمر مهم مقبول، التحدي الأساسي الذي يواجهنا في الحياة ، نحن نحاول أن نتجنب الألم أو نكتمه عندما نشعر به. ندرك خطورته. يري المبدعون المشاكل ، كأمور طبيعية ، عادية في حياتهم. يقتربون منها لمعالجتها.
3- مواجهة التحدي: من أعظم الأفكار الخلاقة عبر التاريخ أن نري افرادا يواجهون التحديات، لا يهربون منها .
4- عدم الرضا البنًاء: يدركون ما هو خطأ في العالم ، يعملون باجتهاد دون استياء أو حنق ، يتحرك عدم الرضا إلي دافع فعال لتأسيس شيء اعظم.
5- التفاؤل: يشعر المبدعون بإيمان عميق داخلهم ، أنه يمكن حل معظم المشاكل، إن لم يكن كلها، . لا يوجد تحدي أكبر من أن يغلبه المبدع ولا يوجد مشكله لا يستطيع حلها. يتحرك المبدع عادة بالدافع الذي أمامه
6- تأجيل إدانة النفس: القدرة علي تأجيل النقد و الإدانة هي جوهرية في عملية الإبداع . إذا طبق النقد مبكرا لفكرة ما ستقتل الفكرة ولن تتطور إلي شيء مفيد ، يوجد وقت للمراجعة
7- رؤية المشكلات. يقود اكتشاف الأخطاء إلي تحسين الحلول: تبدو بعض الأفكار كأنها سحرية، لا يجب التوقف
8- الصبر: أنه من المفيد أن تكون هناك القدرة علي الثبات في الفكرة والاستمرار فيها وان كانت تزداد تعقيدا. الثبات هو المفتاح
9- الخيال المرن: الحب المرن والملاحظة المرنة هما شعار الشخص الذي يعمل ( علي النار) المبدعون لهم القدرة علي تقييم المشكلات وتقديم الحلول البدلية و لهم مبادرة أن يسترجعوا أفكار سابقة ويجمعونها معا، الأمر الذي يبدوا مستحيلا أن يصل إليه الشخص العادي.
الطريق إلي الإبداع
بعض الأشخاص مبدعون بالفطرة لا يحتاجون إلي تدريب علي أسلوب تفكير معين، من الجانب الأخر يمكننا أن نخصب قدراتنا في الإبداع عبر الوقت باتباع بعض الخطوات:
1. قم بجمع المعلومات المطلوبة في أمر ما
2. قم بعملية غربلة المعلومات
3. أجري عملية تقطير للمعلومات
4. دع الأفكار تطفو علي السطح
5. شكًل الأفكار حسب أنواعها
6. شارك الآخرين بالأفكار
7. دوًن ردود فعل الآخرين
8. كرر العملية لتقوية الأفكار
