الزهور في حديقة الله

نهضة الجزائريين

الزهور في حديقة الله

  • أَسْتَطِيعُ كُلَّ شَيْءٍ فِي الْمَسِيحِ الَّذِي يُقَوِّينِي. فيلبي 4: 13

 

الأن، أيها الأعزاء، هذا صحيح، هذا صحيح. إذا كنت تعرف هؤلاء الشباب الذين التحقوا بكليات اللاهوت، وهم اليوم مبشرون في هذا، وذاك الجزء من العالم، الذين أرسلوا لإنقاذ العلاقات، وتفتحوا مثل الزهور في حديقة الله. آوه كيف نشكر الله علي تيار الشباب الذين ذهبوا إلى الخدمة – لقد قلت في بعض الأحيان لنفترض ان لويس لم تنتج شيئا سوي فتاة شابة، وهي فتاة جامحة، حقا جامحة، فقط كانت 17 عاما من العمر، ومغنية بارزة, غالبا كانت تغني في الحفلات الموسيقية الكبيرة في غلاسكو- فتاة مشهورة، لكن الله أنقذها. ذهبت إلى مدرسة الكتاب المقدس واليوم ليس لدي أي تردد في القول انها من بين كبار معلمي الكتاب المقدس -وهذا يقوله الكثيرون. وهي الآن في جنوب افريقيا تخاطب المؤتمرات والندوات. كانت ناجحة في جلب البركة لعشرات الخدام وهي من ثمار هذه النهضة. لن انسي الليلة التي صليت فيها، أتذكر أنها كانت غارقة في مذاهب مختلفة. مع أنها ترعرعت في منزل يخشى الله؛ لكن والدها ووالدتها لم يكونا مؤمنين ولكنهما تخلصا في تلك النهضة.

وهي الأن على ركبتيها في غرفتها، إنها الساعة 3 في الصباح بدأت في الصلاة وقالت: “الله أنا راجعة من طرق العالم–أنت لن تراني على منصة الحفلات مرة أخرى. سأتبع شعبك سأكون معهم في اجتماعات الصلاة لن أعود أبدا إلى طرق العالم. يا الله هذا هو ما انا أهدف القيام به حتي لا ترسلني إلى الجحيم. في النهاية “

Comments are closed.