الشعارات

سيف ذو حدين

  

كتب بولس لتيموثاوسمُفَصِّلاً كَلِمَةَ الْحَقِّ بِاسْتِقَامَةٍ“( 2 تي 2 : 15)

الشعار هو جملة قصيرة لتقديم حقيقة، غرض أو معتقد مأثور مثل:

  • كن مستعدا، ،
  • الضحك أقوي دواء
  • لا ورود بلا أشواك
  • المران طريق الاتقان،
  • الحياة الحرة أو الموت،
  • لا آلام، لا تحقيق أحلام
  • غرض الحياة هو حياة الغرض،
  • صوت الاعمال أعلي من صوت الأقوال.
  • ان تضيء شمعة أفضل من أن تلعن الظلام
  • الشيء الذي يجب أن تخافه هو الخوف نفسه،

شعارات روحية

  1. اكمال العمل. قال الرب يسوع للآب في الصلاة الشفاعية، ” أَنَا مَجَّدْتُكَ عَلَى الأَرْضِ، وَأَنْجَزْتُ الْعَمَلَ الَّذِي كَلَّفْتَنِي.” (يو 17 : 4)
  2. دراسة المكتوب باجتهاد. طلب الرسول بولس من تيموثاوس “أَنْ تُقَدِّمَ نَفْسَكَ لِلهِ فَائِزاً فِي الامْتِحَانِ، عَامِلاً لَيْسَ عَلَيْهِ مَا يَدْعُو لِلْخَجَلِ، مُفَصِّلاً كَلِمَةَ الْحَقِّ بِاسْتِقَامَةٍ”( 2 تي 2 : 15)
  3. الأكل والشرب:وكتب الرسول بولس إلي مؤمني كولوسي فإِذا أَكَلْتُمْ أَوْ شَرِبْتُمْ ، فَافْعَلُوا كُلَّ شَيْءٍ لِتَمْجِيدِ اللهِ.1 كو 10 :31.
  4. التفكبر الايجابي : كُلُّ مَا كَانَ حَقّاً، وَكُلُّ مَا كَانَ شَرِيفاً، وَكُلُّ مَا كَانَ عَادِلاً،وَكُلُّ مَا كَانَ طَاهِراً وَكُلُّ مَا كَانَ مُسْتَحَبّاً، وَكُلُّ مَا كَانَ حَسَنَ السُّمْعَةِ، وَكُلُّ مَا كَانَ فِيهِ فَضِيلَةٌ وَخَصْلَةٌ حَمِيدَةٌ، فَاشْغِلُوا أَفْكَارَكُمْ بِهِ. في 4 : 8
  5. التخطيط: أوصي الرسول يعقوب

وَأَنْتُمْ، يَامَنْ تُخَطِّطُونَ قَائِلِينَ: «الْيَوْمَ أَوْ غَداً، نَذْهَبُ إِلَى مَدِينَةِ كَذَا، وَنَقْضِي هُنَاكَ سَنَةً، فَنُتَاجِرُ وَنَرْبَحُ. “بَدَلاً مِنْ ذَلِكَ، كَانَ يَجِبُ أَنْ تَقُولُوا: ِنْ شَاءَ الرَّبُّ، نَعِيشُ وَنَعْمَلُ هَذَا الأَمْرَ أَوْ ذَاكَ!» يع 4 : 15

  1. المحبة هي الحل الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً …..تَسْتُرُ كُلَّ شَيْءٍ، .. وَتَرْجُو كُلَّ شَيْءٍ، وَتَتَحَمَّلُ كُلَّ شَيْءٍ. الْمَحَبَّةُ لاَ تسقط أَبَداً.1 كو 13: 4 – 8
  1. القاعدة الذهبية في التعامل مع الأخرين “فكلُّ ما تريدون أن يفعل الناس بكم افعلوا هكذا أنتم أيضًا بهم. “(مت 12:7)
  1. الكل قد صار جديدا.

“فَإِنَّهُ إِذَا كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ، فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ: إِنَّ الأَشْيَاءَ الْقَدِيمَةَ قَدْ زَالَتْ، وَهَا كُلُّ شَيْءٍ قَدْ صَارَ جَدِيداً.” ( 2 كو 5: 17)

  1. الحياة في الحرية إِنَّ الْمَسِيحَ قَدْ حَرَّرَنَا وَأَطْلَقَنَا فِي سَبِيلِ الْحُرِّيَّةِ. فَاثْبُتُوا إِذَنْ، وَلاَ تَعُودُوا إِلَى الارْتِبَاكِ بِنِيرِ الْعُبُودِيَّةِ” (غل 5 : 1)
  2. الخدمة بقوة المسحة الروحية «رُوحُ الرَّبِّ عَلَيَّ، لأَنَّهُ مَسَحَنِي لأُبَشِّرَ الْفُقَرَاءَ؛ أَرْسَلَنِي لأُنَادِيَ لِلْمَأْسُورِينَ بِالإِطْلاقِ وَلِلْعُمْيَانِ بِالْبَصَرِ، لأُطْلِقَ الْمَسْحُوقِينَ أَحْرَاراً،”(لو 4 : 18)

ابتسامة

كان أخر مشروع في هذا الفصل الدراسي تحت عنوان “ابتسامة” طلبت المشرفة من الفصل الدراسي أن نبتسم ونري التأثير علي وجه ثلاثة أشخاص وندون رد الفعل. بدأنا تنفيذ المشروع . دخلت مع زوجي أحد المطعم ووقفنا في الطابور. حدث فجأة أن كل الذين حولنا بدأوا بالخروج . جاء ت إلي انفي رائحة كريهة ورأيت خلفي أثنين من المشردين، نظر إلي احدهما بابتسامة وقال لي “أتمني لك يوما سعيدا “. وكان يعدً العملة . سألت النادلة عما طلب هؤلاء الشخصان، فقالت لي” القهوة فقط .”

النادلة أن تعطيني وجبتي افطار اضافيتين . حملت الطعام وذهبت إلي المنضدة التي جلس عليها المشردان. وضعته أمامهما نظر الشاب إليً والدموع تملأ عينية وقال “شكرا سيدتي”. اجبته ” الله يقدم لكم الطعام و الرجاء”. بهذا قد وصلت، بطريقة خاصة، إلي قلوب الذين كانوا في المطعم، زوجي، المعلمة وكل طالب في الفصل الدراسي

Comments are closed.