الكوارث

أنقراض البلايين

الكوارث

“لأَنَّهُ يُنَجِّيكَ مِنْ فَخِّ الصَّيَّادِ وَمِنَ الْوَبَإِ الْخَطِرِ.” (مز 91: 3).

  1. أحد أهم الكوارث كان وباء الطاعون، الوباء الأشهر الذي فتك بأرواح ملايين من الناس.
  2. قد تلعب الحروب النووية أو الحروب البيولوجية دورا كبيرا في انقراض البشرية
  3. قد شهد القرن الحادي والعشرين سباقا كبيرا للتسلح وتجهيز ترسانات عملاقة وضخمة كتلك التي كانت موجودة في الحرب الباردة
  4. كما أن هناك افتراضية الحرب العالمية الثالثة التي قد تكون سببا في إبادة الجنس البشري.
  5. انتشار وباء قاتل قد يكون عبارة عن فيروسات، بأيونات، أو حتى مضادات حيوية للبكتيريا المقاومة.
  6. فالوباء المميت قد يقتصر على البشر وحدهم، وهذا من شأنه أن يقلل من كثافة السكان، بل من شأنه أن يبديهم خاصة إذا تطور الوباء وانتشر على نطاق واسع
  7. مع ذلك يُمكن تفادي هذا السيناريو من خلال عزل السكان؛ لكن هذه الطريقة صعبة جدا وتكاد لا تُطبق على أرض الواقع 
  8. كان العديد من المسؤولين الأمريكيين قيموا ما قد يفعله الوباء في البشرية وهل هو قادر فعلا على “محو الإنسانية جمعاء”.
  9.  أكدوا على أن هذا يبدو من الناحية النظرية ممكن، إلا أنهم واثقون من أنه مُستحيل من الناحية العملية
  10. اعترفوا بقدرة باقي البلدان على “التدخل بفعالية” لوقف انتشار هذا الميكروب ومنع انقراض البشرية.
  11. النمور الديموغرافي الكبير قد يكون سببا في هذا الانقراض، لكن انخفاض عدد السكان من خلال ولادة عدد أقل من الأطفال قد يبدو كحل لهذه المُشكلة
  12. إن النقص في عدد السكان يعني دول متقدمة أكثر، وتوزيع للتركيبة السكانية بشكل أفضل.
  13. تم في وقت سابق استقراء البيانات حول هذا الموضوع (موضوع الانفجار السكاني) وقد خلصت النتائج إلى أن الجنس البشري من المُفترض انقراضه قبل 3000 سنة قبل الميلاد
  14.  كان جون أ. ليزلي قد قدر أنه إذا بقي مُعدل التكاثر في ألمانيا بهذه الوتيرة فإن هذه الدولة الأوروبية قد تفنى عام 2400.
  15. مع ذلك، فإن علم الأحياء التطوري يُشير إلى أن التحول الديمغرافي قد يلعب الدور العكسي ويكون سببا مهما في المحافظة على النوع البشري.

 

 

Comments are closed.