الأولوية والمسؤولية
فَقَالَ الرَّبُّ: لاَ يَدِينُ رُوحِي فِي الإِنْسَانِ إِلَى الأَبَدِ، لِزَيَغَانِهِ، هُوَ بَشَرٌ. وَتَكُونُ أَيَّامُهُ مِئَةً وَعِشْرِينَ سَنَةً. (تك 6: 3)
- جادل الفيلسوف نيك بمستروم عام 2013 حول موضوع انقراض البشر، حيث فضل الديموقراطية على التمييز.
- يرى نيك أن منع الخطر الوجودي هو أولوية ومسؤولية فائقة الأهمية،
- ولا يهتم بنوع الأفراد الذين سيعيشون في المستقبل وما سيقدمونه للبشرية
- كان باريت قد فصل في هذا الموضوع بطريقة تكاد تكون رياضية.
- قال: «إذا كانت هذه الأرض لا تزال صالحة للسكن بعد مرور مليار سنة، ثم لا زالت صالحة للاستقرار على الرغم من وجود أزيد من مليار بشري، فهناك احتمال أ ن يعيش فيها الإنسان العادي عمرا أطول».
- أما بمستروم فيذهب أبعد من ذلك، مُشيرا إلى أنه إذا كان هذا الكون فارغ، فإنه قادر على تحمل؛
- بل يُمكن أن يدعم ويستحمل أكثر من ذلك بكثير