المحبة والإيجابية

مع الإيجابيين

المحبة والإيجابية

“وصية جديدة أنا أعطيكم ان تحبوا بعضكم بعضا كما أحببتكم أنا تحبون أنتم أيضا بعضكم بعضا” (يو 13: 34).

  • ان رسالتنا كمؤمنين هي ان نحب الآخرين محبة روحية مقدسة.
  • لقد جاء مسيحنا القدوس ليقدم للبشرية الله المتسع بالمحبة لكل البشرية ليختبرها ويعيشها ويحيياها كل أحد.
  • كل من يلتقي مع الله ويختبر محبته يتسع قلبه فيحب الجميع دون تمييز.
  • يشعر المحب بحاجة البعيدين عن دائرة المحبة الإلهية للقلب المتسع بالمحبة والترفق حتى لو أظهر البعض منهم عنفاً أو متاعب له ولأحبائه.
  • المحبة لا تسقط ابدآ لان الله محبة لكن يختلط الأمر في أذهان البعض لاسيما الشباب والبعيدين عن الله فلا يميزوا بين المحبة التي من الله والميل العاطفي أو الشهوة والأنانية التي تعطى صورة مقدسة لدوافع غير مقدسة.
  • أما المحبة الروحية فهي غاية الوصية “أما غاية الوصية فهي المحبة من قلب طاهر وضمير صالح وإيمان بلا رياء” (1تي 1: 5)
  • المحبة الحقيقية هي محبة مقدسة طاهرة روحية، تسعى لخلاص وخدمة الناس وتقربهم إلى الله. 

 

Comments are closed.