دعوة للراحة

الخلاص الثمين




تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم” (مت 11: 28)

مريح التعابي

. أنت تضجر من عبودية الخطيئة، وعبودية الشيطان والعالم.

تعيش حياة ثقيلة محملة بالذنب في ضميرك، والخوف في قلبك.

هوذا المخلص المحب يقف بأذرع مفتوحة لتلتقي بك. ويضيف

لِنَتَمَسَّكْ بِإِقْرَارِ الرَّجَاءِ رَاسِخًا، لأَنَّ الَّذِي وَعَدَ هُوَ أَمِينٌ. ” (عب 10: 23)،

ولا يمكن أن يخدعك. ” لاَ أَنْقُضُ عَهْدِي، وَلاَ أُغَيِّرُ مَا خَرَجَ مِنْ شَفَتَيَّ. ” (مز 89: 34).

تعال إليه. انه قادر على حفظك، وأنه على استعداد لحفظك.

لا تشك. قد تقول، أنا خاطئ عظيم“.

فليكن معلوما لك، أن يسوع المسيح هو المخلص الوحيد.

أنت تقول لقد عشت كل عمري في تمرد علني ضده، لقد كنت منذ سنوات عديدة أخطئ إليه

أنت لست بعيدا عن متناول رحمة الله، ولا قضيتك يائسة جدا أمام قوة الطبيب العظيم . هل لا تزال تعترض، أنا أول الخطاة ” “دم المسيح يطهرنا من كل خطية” (1 يوحنا 1: 7). بر يسوع المسيح هو بر الله (رو. 03: 22)، وبالتالي يكفي لتبرير أول الفجار. وهو لا يشاء أن يهلك بل أن يقبل الجميع إلى التوبة” (2 بط 3: 9).

ما هي الخطيئة؟

1.يسميها الإنسان سقوطا عارضا، ويدعوها الله نجاسة.

2.يسميها الإنسان عيبا، والله يدعوها مرضا.

3.يسميها الإنسان خطأ ويدعوها الله عداوة.

4.يسميها الإنسان حرية، ويدعوها الله خروجا على القانون.

5.يسميها الإنسان أمرا تافها، ويدعوها الله مأساة.

6.يسميها الإنسان تجاوزا، ويدعوها الله جنونا.

7. يسميها الإنسان ضعفا، ويدعوها الله إصرارا

Comments are closed.