صدفة أم خطة إلهية؟

نور الفاهمين




  • مفاهيم هروبية

يردد البشر مفاهيم هروبية مثل:

“حسب الظروف—،  بالصدفة –، إذا لعبت البلية–، مكتوب علي الجبين —-، هو شخص محظوظ—-، لا فائدة ——، قضاء وقدر—–، دعنا نعيش في حالنا——، المؤامرة ضدنا

وغيرها من أقوال التقاعس، التهاون والانهزامية، كلها شعارات تبرير الإخفاق

 المسيحي وهذه المفاهيم

المؤمن فوق الظروف، ليس في حياته صدفة، لا يلعب البلية، لا شيء على جبينه، يتمتع بالقنية الفاخرة والحظ، يستطيع كل شيء في المسيح، كل الأشياء تعمل معا لخيره، يصنع الخير للجميع، وكل آلة صوًرت ضده لا تنجح.

 قانون الاحتمالات (الصدفة )                                                  

  1. يوجد احتمال واحد في كل سبع محاولات بالصدفة.
  2. احتمالان للصدفة في كل 49 محاولة
  3. وثلاثة احتمالات في 373 محاولة
  4. واربعة احتمالات بين 2401 محاولة
  5. وخمسة احتمالات لكل 16807 محاولة
  6. وستة احتمالات في 117669 محاولة
  7. وسبعة احتمالات في 823543 محاولة
  8. وثمانية احتمالات في 5764801 محاولة
  9. وتسع فرص في 40353607 محاولة
  10. وعشرة فرص في 282475349 محاولة
  11. إذا حاولنا التوفيق في اكتشاف 24 حقيقة عددية في نص واحد في قصة نسب المسيح مت 1: 1- 17 بقانون الاحتمالات فأننا نحتاج إلي عدد من المحاولات 19158123138056641440 محاولة
  • حقائق عن الصدفة
  1. لا تحمل الصدفة لنا السعادة مطلقا.
  2. ليست الصدفة خير من ألف ميعاد.
  3. لا يمكن للصدفة أن تحيي أمورا ماتت في حياتنا
  4. قد تتسبب الصدفة في حياتنا بإصابتنا بالحيرة والتخبط
  5. من المستحيل أن يقبل العقل الفهيم قانون الصدفة في نشأة الكون

 

Comments are closed.