كيف كان يسوع يرد-2؟

نور الفاهمين

كان يسوع يستخدم امرين هما النعمة وقبول الجميع في الرد علي المعترضين

النعمة المغيًرة
تقول ” ليبرتي سأفارد”في كتابها كسر السلطة، أنها كانت جميلة في شبابها، ولكن عندما أصبحت مسيحيا، الله غيرها، ووهبها خدمة مثمرة، لذلك كانت متحمسة لتقديم احتفال الذكري ال 50.  ستكون فرصة لتظهر أمام والديها والأسرة والأصدقاء القدامى كيف أن الله جعلها “امرأة مذهلة ” سوف تكشف هذا اليوم للجميع في عائلتها كيف أن الله يمكنه أن يغير الحياة. على الرغم من أنها قضت أكثر من ساعة بعيدا عن الاحتفال، معتقدة انه لا يزال أمامها متسع من الوقت.  إلا أن أمسكت زجاجة مبيد حشري من تحت البالوعة بدلا من زجاجة مثبت الشعر.  سرعان ما أمطرت شعرها مرة أخرى، ولكن الآن لم يكن هناك وقت لتجفيف شعرها. قفزت إلي سيارتها، وأنه لم يمض وقت طويل حتي أدركت ارتفاع درجة الحرارة. أطارت مفتاح تكييف الهواء ولكن لا يزال، شيئا ما كان خطأ. وكان الوقت متأخرا. الشعر مجعد واليدان عليهما الزيت، الوجه أحمر. كانت هنالك مشكلة! وجدت أن زجاجة كريم الوجه قد انفجرت وتلف كل شيء في حقيبتها، بما في ذلك ماكياج وفرشاة الشعر ومثبت الشعر.  في وقت لاحق قالت لله انها قد أمضت اليوم في الصلاة، وشعرت كل شيء قد ذهب ابعد من الصواب. وقالت إنها كانت تريد أن تخلق انطباعا جيدا.  قال الله: “معظم عائلتك وأصدقائك يتذكرون حدة غضبك في الماضي سمعوا شهادتك، ورأوا دليلا حيا من قوتي لتغيير الحياة من خلال الطريقة التي بها عالجت بها هذا الوضع بمرح ونعمة. أجبت صلاتك. حسنا فعلت “.
“افْرَحُوا كُلَّ حِينٍ.  17 صَلُّوا بِلاَ انْقِطَاعٍ.  18 اشْكُرُوا فِي كُلِّ شَيْءٍ، لأَنَّ هذِهِ هِيَ مَشِيئَةُ اللهِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ مِنْ جِهَتِكُمْ.”(1تس 5: 16-18)
افْرَحُوا كُلَّ حِينٍ.  17 صَلُّوا بِلاَ انْقِطَاعٍ.  18 اشْكُرُوا فِي كُلِّ شَيْءٍ، لأَنَّ هذِهِ هِيَ مَشِيئَةُ اللهِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ مِنْ جِهَتِكُمْ.

يمكن لأي شخص أن يكون فرحا عندما تسير الأمور بشكل جيد. أحيانا يغيًرالله  الامور” بحيث، نتمكن من خلال ردودنا، من عرض عمل النعمة المغيرة.
قبول الأخرين
” أُوصِي إِلَيْكُمْ بِأُخْتِنَا فِيبِي، الَّتِي هِيَ خَادِمَةُ الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي كَنْخَرِيَا، 2 كَيْ تَقْبَلُوهَا فِي الرَّبِّ كَمَا يَحِقُّ لِلْقِدِّيسِينَ، وَتَقُومُوا لَهَا فِي أَيِّ شَيْءٍ احْتَاجَتْهُ مِنْكُمْ، لأَنَّهَا صَارَتْ مُسَاعِدَةً لِكَثِيرِينَ وَلِي أَنَا أَيْضًا] “(رومية 16: 1-2)
افتح عينيك وابحث عن للشخص الذي يحتاج الى القليل من الوقت، القليل من الصداقة، القليل من الإيمان عمن يمكنك إعطاءه هدية من كونه معلم أو صديق داعم. هل هناك شخص في حياتك يحتاج إلي الشجيع دعه يدرك فليعلموا أنك تؤمن به. فإنه من السهل للحصول على المستهلك ذاتيا ودهس البشر بواسطة قوائم المهام. وأنه من السهل تقديم الأعذار إذا كنا نشعر أننا ليس لتا دراية جيدة بما فيه الكفاية في المسائل الروحية لتعليم الآخرين. ولكن في هذا الكتاب، يثني الرسول بولس  علي الشخص الذي يساعد الآخرين، ويعطيهم الأمل. كل واحد منا قادر على `عمل ذلك

Comments are closed.