أرسي الرب يسوع قواعد العقيدة الصحيحة: “لا يمكنك أن تفعل شيئا بدونه!”
كوًن نايك، صاحب شركة تصنيع الأحذية الرياضية، ثروة قبالة الشعار البسيط “يمكنك أن تفعل ذلك!” اعتقد وهو يعني “أيا كان الأمر استمتع بأي عمل تعمله، لديك كل شيء تحتاج إليه! “والغريب في الأمر، يسمع الناس هذا الشعار ويقولون،” مهلا، ربما أستطيع أن أفعل ذلك! “انهم يشترون الأحذية، وعدد قليل يفعلها! وهناك عدد قليل يشترك في سباقات الماراثون، وركوب الدراجة، السباحة في الأنهار، وتسلق الجبال، والقفز من الطائرات، أو أيا كان. ولكن، معظم الناس لا تفعل ذلك! كل هذه الشعارات البراقة لا تلهمهم لفعل أي شيء . إنفاق المال، في شراء معدات باهظة الثمن. اليوم الوعظ كثير وهو مثل كتابة شعارات لشركات الأحذية الرياضية. نحن نقف أمام الناس ونقول لهم “فقط افعل ذلك! عش ليسوع! اذهب من أجل الله! حسنا! الحقائق التي تدرس هنا تخبرنا كيف يمكنك أن تفعل ذلك.
أولا من خلال تحقيق وضعك في المسيح نحن يجب أن ندرك موقفنا الماضي – عبارة صغيرة ” قد صلبت” وهذا يشير إلى الصلب مرة واحدة لن تتكرر. وبعبارة أخرى، ما بولس يقول هذا: “قد صلبت عندما صلب يسوع وكان ذلك الصلب مرة واحدة للجميع. أنا صلبت وما زلت مصلوبا وأقف المصلوب! “ماذا يعني ذلك بالنسبة لك؟ عندما مات يسوع على صليبه، قد متنا معه، ومن هنا أن أجرة خطايانا دفعت إلى الأبد بالكامل، وهذا هو السبب في أن المؤمن لا تحتاج يخاف الموت! لقد متنا بالفعل مع يسوع وقد غلبنا الموت، أَيْنَ شَوْكَتُكَ يَا مَوْتُ؟ أَيْنَ غَلَبَتُكِ يَا هَاوِيَةُ؟» 1 كو 15: 55، بولس يخبرنا بأن المؤمن قد مات لأنه قد صلب مع المسيح، ولكن هذا المؤمن هو أيضا على قيد الحياة! عبارة “أنا أعيش” هو في المضارع. نعم، كنا قد متنا مع المسيح، ولكن الإيمان به وأثار لنا من موت الخطيئة وجعلنا على قيد الحياة إلى الأبد، يو 05: 25. وكأنه مفارقة. ويبدو من المستحيل أن واحدا قد يكون ميتا وحيا في نفس الوقت، ولكن هذه هي طريقة حياة المؤمنين، ونحن متنا عن الخطية، ولكن على قيد الحياة في المسيح. ليس فقط على قيد الحياة حتى أجسادنا تتوقف عن العيش، ولكن على قيد الحياة إلى الأبد! وكما أننا نشاركه موته فنحن أيضا نشاركه حياته!) الحياة الأبدية لا يبدأ عندما تصل إلى السماء، لمنها بدأت الحياة الأبدية لحظة قبلت يسوع كمخلص لك، يوحنا 10:10؛ يوحنا 10: 28)!
