ماذا كان اختبار يسوع؟ “كل شيء مستطاع للمؤمن” بولس “أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني”. (في 4 : 13 ) وتأتي رسالة اليوم من حياة الرسول العظيم بولس الذي عانى من كلا النقيضين: “الحياة في الوفرة” و “الحياة في الاحتياجات العميقة” لكنه كان راضيا تماما في حياته في المسيح. أحيانا تكون لنا الوفرة وأحيانا نحن في احتياجات كبيرة، ولكن خلافا لبولس نفرح عندما نكون في وفرة، ونضجر عند الحاجة. عندما نكون في حاجة نفقد إيماننا بالله. نبدأ نشك، ونتساءل ونطلب الخروج من هذا الوضع. “أستطيع أن أفعل كل شيء؟” يمكننا أن نقدر ذلك في ثلاثة جوانب مختلفة … أولا، بولس يعترف بأنه …لمع الله: “كل شيء ممكن “مت 19:26 “مع الإنسان هذا أمر مستحيل، ولكن عند الله كل شيء ممكن.” للأسباب الأتية: . لأن الله هو “كلي القدرة
من خلال قوته هو الذي خلق كل شيء. – به نتحرك ونوجد. – قوته تحطم قوة الخطيئة. – بقوته خلصنا من عواقب الخطيئة. – لا شيء يمكن أن يقارن بقوته. . لأن الله هو “كلي العلم” – الله هو الكامل في الحكمة: يعرف كل شيء في هذا العالم، بل كل ما هو خارج هذا العالم المعروف.- بقوته يعرف كل شيء في الماضي والحاضر والمستقبل. – ومن المريح لنا أن نعلم أنه يعرفنا بكل التفاصيل الصغيرة والكبيرة. II. كان بولس يعتقد: “كل شيء مستطاع” قال يسوع “‘إن استطعت أن تؤمن كل شيء تستطاع للمؤمن به.”
الإيمان هو المفتاح – للتغلب على المستحيل الشرط هو الإيمان. – أي شخص دون الإيمان هو شخص قصير النظر. ليس لديه الشجاعة لمتابعة أبعد من ذلك
