محور النفعية

أنقراض البلايين

محور النفعية

لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه؟” (مت 16: 26)”

  1. كتب الفيلسوف ديريك باريت في عام 1984 عن موضوع انقراض الإنسان، حيث تحدث عن محور النفعية، مؤكدا على أن حياة كل إنسان مُتساوية.
  2. ليس هناك فرق بين غني وفقير أو عالم وأُمِّي لأن القيمة الجوهرية للإنسان تتمثل في وجوده. بغض النظر عن مكان هذا الوجود أو زمانه
  3. كما وضح على أن المساحة التي يُولد فيها عدد كبير من الأرواح يجب أن تكون محفوظة في المستقبل
  4. ذلك من خلال توفير فرص عمل لهم، مما سيُسفر عن فائدة عظيمة. هذا سيؤدي بشكل مُباشر إلى تخفيض المخاطر الوجودية.
  5. رفض الفيلسوف روبرت آدمز في عام 1989 ما توصل له الفيلسوف الآخر ديريك بارفيت وانتقد وجهة نظره القائمة على عدم التفرقة
  6. أما آدمز فقد تحدث عن أخلاقيات البشر وولائهم والتزاماتهم، مُفضلا بذلك بعض البشر عن غيرهم، وقد قال «هناك فعلا مشروع هائل لمستقبل البشرية.
  7. نحن نتطلع إلى مجتمع أفضل، أكثر عدلا، أكثر جدوى، وأكثر سلمية

Comments are closed.