محور النفعية
“لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه؟” (مت 16: 26)”
- كتب الفيلسوف ديريك باريت في عام 1984 عن موضوع انقراض الإنسان، حيث تحدث عن محور النفعية، مؤكدا على أن حياة كل إنسان مُتساوية.
- ليس هناك فرق بين غني وفقير أو عالم وأُمِّي لأن القيمة الجوهرية للإنسان تتمثل في وجوده. بغض النظر عن مكان هذا الوجود أو زمانه
- كما وضح على أن المساحة التي يُولد فيها عدد كبير من الأرواح يجب أن تكون محفوظة في المستقبل
- ذلك من خلال توفير فرص عمل لهم، مما سيُسفر عن فائدة عظيمة. هذا سيؤدي بشكل مُباشر إلى تخفيض المخاطر الوجودية.
- رفض الفيلسوف روبرت آدمز في عام 1989 ما توصل له الفيلسوف الآخر ديريك بارفيت وانتقد وجهة نظره القائمة على عدم التفرقة
- أما آدمز فقد تحدث عن أخلاقيات البشر وولائهم والتزاماتهم، مُفضلا بذلك بعض البشر عن غيرهم، وقد قال «هناك فعلا مشروع هائل لمستقبل البشرية.
- نحن نتطلع إلى مجتمع أفضل، أكثر عدلا، أكثر جدوى، وأكثر سلمية