من هذا اليوم أبارك” ( حج 2 : 19 )
رسالة الميلاد
رسالة الاطمئنان
- “قال الملاك للرعاة، لا تخافوا ها أنا، أبشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب لأنه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلصا هو المسيح الرب “لوا 2: 10، 11
- لا تخافي …. سياتي إبن الإنسان: “لا تخافي يا مريم الروح القدس سيحل عليك، وقوة الأعلى ستظللك:” (لوقا 1: 30 و35 و37). … مع الله لا شيء مستحيل
- لا تخف سيولد المعمدان: “لا تخف، يا زكريا لأن طلبتك قد سمعت، امرأتك اليصابات ستلد لك ابنا، وتسميه يوحنا” لوقا1: 13
- لا تخف….. طاعة الإيمان: “يا يوسف، ابن داود، لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك لأن. الذي حبل به فيها هو من الروح القدس. مت 1: 24،20
رسالة السلام:
ليكن هذا اليوم علامة الفرح والسلام، والحب في حياتك. لتكن حياتك مليئة بالانتصارات وبركة مجيء الرب يسوع المسيح ليجدد حياتنا ويجمعنا معه. عيد ميلاد سعيد!
ليس الحب دائما أجراس عيد الميلاد. التي تكون أحيانا صعبة المسامير. ولكن كن متأكدا من العثور في النهاية على شيء واحد هو راحة البال.
عندما تجد السلام داخل نفسك، تصبح الشخص الذي يمكن أن يعيش في سلام مع الآخرين.
- سعادة عيد الميلاد هي الأمل.
- روح عيد الميلاد هو السلام؛
- قلب عيد الميلاد هو الحب.
إذا واصلنا أن نردد قصة الميلاد، وننشد أغاني الميلاد، ونعيش روح الميلاد، سيمكننا أن نجلب الفرح والسعادة والسلام لهذا العالم.
ليكن السلام هديتك في عيد الميلاد وبركتك طوال العام!
روح الميلاد تجلب لك السلام، سعادة الميلاد تعطيك الأمل، ودفء الميلاد يمنحك الحب.
الميلاد هو: المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة.
رسالة الفرح:
ليس عيد الميلاد دائما هو وقت سعيد للجميع. ولكن الله يريد منا أن نجد الفرح في الموسم وليس الفرح بالضرورة بسبب الظروف الجيدة، ولكن بسبب مجيء الرب يسوع مصدر الفرح في كل شيء. إذا كنت تكافح مع الحزن، والقلق، أو الوحدة في هذا الوقت من السنة، دع مواعيد الله، تجلب لك القوة والفرح.
الفرح ليس بالضرورة غياب المعاناة، بل هو وجود الله. في وسط العواصف
وقال لها الملاك، لا تخافي، يا مريم، أيها المنعم عليك. مباركة أنت في النساء…ها أنت ستحبلين وتلدين ابنا، وتسمينه يسوع. وقال انه سيكون عظيما، وابن العلي يدعي. ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد، ولا يكون لملكه نهاية. لو 1: 30-33
